تسريب: حمد بن خليفة ال ثاني يؤكد وعلى مسؤوليته ان الديمقراطيين سيؤذون #السعودية لذلك يعول نظام #قطر عليهم كثيرا!
— Khalid Al-Hail خالد الهيل (@khalidalhaill) June 1, 2020
على الرئيس الأمريكي @realDonaldTrump فتح تحقيقات عن شركات العلاقات العامه المتعاونه مع #قطر فالتوجه القطري هو لدعم الديمقراطيين ويعتبر تدخل سافر في انتخابات #امريكا pic.twitter.com/0ItnRDG484
جدير بالذكر أن فى فبراير 2019 نشر مركز الدراسات الأمنية، ومقره واشنطن، تقريرا مفصلا عن عمليات التأثير القطرية فى واشنطن، وحسب التقرير، منذ عام 2017، أدركت قطر الحاجة إلى مزيد من الدعم فى واشنطن - خاصة فى ظل المقاطعة العربية للإمارة الصغيرة على خلفية دعمها التنظيمات الإرهابية.
وقد توجت هذه العملية بنفوذ ناجح تم تحقيقه بأموال قطرية من قِبل جماعات الضغط والوكلاء الأمريكيين، وخاصة مجموعات مثل Stonington Strategies، التى يديرها جوى اللحام ونيك موزين نائب رئيس الموظفين السابق لدى السيناتور تيد كروز. لقد حصلوا على حوالى 7 ملايين دولار من المال القطري.
وحسب مركز الدراسات الأمنية، فإن 7 ملايين دولار هى مجرد جزء صغير من الأموال التى تعترف قطر بـ إنفاقها على جماعات الضغط سنويا. تذهب معظم هذه الأموال إلى شراء شركات العلاقات العامة المعتادة والحملات الإعلانية ومشغلى الوسائط، وأعضاء الكونجرس السابقين والجنرالات والموظفين السابقين الذين لعبوا دورا كبير فى فتح أبواب المكاتب الرئيسية للأشخاص المؤثرين داخل واشنطن العاصمة.