الأوقاف: صفحة الوزارة على "فيس بوك" تتخطى مليون و175 ألف متابع

الأحد، 21 يونيو 2020 01:12 م
الأوقاف: صفحة الوزارة على "فيس بوك" تتخطى مليون و175 ألف متابع وزارة الأوقاف - أرشيفية
كتب على عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت وزارة الأوقاف في بيان لها اليوم، عن أن موقعها الرسمي تخطى 25 مليون متابع، وكذلك تخطت صفحة الوزارة الرسمية على الفيس بوك أكثر من مليون ومائة وخمسة وسبعين ألف متابع ، وتعد الوزارة بالعمل المستمر على تطوير موقعها وصفحتها وما يقدمان في ضوء رسالة الوزارة الدعوية والمجتمعية.

وقالت الوزارة في بيان اليوم، إن ذلك يأتي نظرا لما يقدمه الموقع الرسمي لوزارة الأوقاف من محتوى علمي متميز من مؤلفات علمية ومقالات ، وما يقدمه أيضا من خدمات للمواطنين سواء الخدمات التي تقدمها الوزارة ، أو المشاركة في المسابقات ، أو العمل على حل المشاكل التي يتلقاها المختصون عبر الموقع.

 

نجحت وزارة الأوقاف، في تحقيق العديد من الجهود والإنجازات الملموسة خلال الفترة من 2014 حتى 2020، أبرزها تعظيم موارد الوزارة، بجانب عمارة المساجد وفرشها، وكذلك تحسين الأحوال المعيشية للأئمة، فضلاً عن دورها في مجال الدعوة وخدمة القرآن الكريم والمجتمع بشكل عام، بجانب الاهتمام بمجال التدريب والتثقيف، بالإضافة إلى المشروعات التنموية التي تم تنفيذها، وقد نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، إنفوجرافاً حول ما حققه هذا القطاع من إنجازات خلال الـ 6 سنوات.

 

وبشأن ما حققته الوزارة في مجال الدعوة وخدمة القرآن الكريم، فقد جاء في الإنفوجراف، أنه تم إنشاء 303 مدارس علمية، كما تم عقد 12962 ملتقى فكرياً، وكذلك إنشاء 1200 مدرسة قرآنية، وتسيير نحو 3162 قافلة دعوية بالمناطق النائية والحدودية، فضلاً عن ضم 2595 محفظاً بالمكافأة أو تطوعاً، بالإضافة إلى إنشاء نحو 15026 فصلاً لمحو الأمية.

 

وفيما يتعلق بمجال عمارة المساجد وفرشها، رصد الإنفوجراف، أن إجمالي ما تم صرفه على إحلال وتجديد وصيانة وفرش المساجد بلغ أكثر من 6 مليارات جنيه، كما تم إحلال وتجديد وصيانة وترميم نحو 3203 مساجد، أما بشأن مجال الأحوال المالية والمعيشية للأئمة، فقد تم زيادة رواتب الأئمة المعينين من 2205 إلى 2766 جنيهاً.

 

وبالنسبة لمجال البر وخدمة المجتمع، أبرز الإنفوجراف، أنه تم صرف 1.6 مليار جنيه في مجال الإعانات النقدية والمساعدات العينية وشروط الواقفين والقرض الحسم وصكوك الأضاحي وخلافه.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة