حكى هاني رمزي نجم الأهلي والكرة المصرية ومدرب منتخبنا الوطني السابق قصة هدف كان مهماً وملهماً في مسيرته الكروية الحافلة، سواء في الملاعب المصرية أو الأوربية خاصة وأنه واحد من أهم محترفي الكرة المصرية على مدار تاريخها.
وقال هاني رمزي لليوم السابع :"كنت أعاني من إصابة قوية عندما كنت لاعباً في كايزرسلاوتن الألماني، واحتجت فترة طويلة للتأهيل قبل أن أعود وكانت أول مباراة لي مع كايزر سلاوتن أمام نادي فرايبورج بالدور الثمانية لبطولة كأس المانيا، وكنت أجلس على مقعد البدلاء وفوجئت بالمدرب يدفع بي في الدقائق العشرة الأخيرة من عُمر المباراة"
وتابع هاني رمزي :"من إحدى الضربات الركنية تقدمت مع زملائي وسددت كرة قوية بالرأس سكنت الشباك ليصعد فريقي للدور نصف النهائي كما نجحنا في هذا الموسم من الصعود للمباراة النهائية أمام العملاق البافاري بايرن ميونخ والذي خسرنا الكأس أمامه، ولكني للأسف تجددت إصابتي مرة أخري في هذه المباراة.
وكان هاني رمزي قد أكد في وقت سابق أن تصريحات مسئولى الأندية كانت تصب فى أن قرار عودة الدورى ما هو إلا قرار من الدولة، ولكن عندما قررت الدولة استئناف المسابقة رفضوا استكمال البطولة بحجج واهية، رغم أن الدولة اتخذت كل الإجراءات الاحترازية لعودة المسابقة.
وكتب رمزى عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، "عوده الدورى.. منذ فترة وجيزة كانت تصاريح كل مسئولى الأندية بدون استثناء أن عوده الدورى هو (قرار دولة) وحين قررت الدولة عودة الدورى ووضعت كل الإجراءات الاحترازية الملزمة للجميع خرج للأسف نفس المسؤلين بحجج واهية لعدم استكمال الدوري.. إلغاء الدورى الفرنسى كان قرار دولة وعودة الدورى الألمانى كان قرار دولة التزمت به كل الأنديه فورا دون إبداء أى اعتراض ...
باختصار ده المفروض يحصل: تنفيذ قرار الدوله بعوده الدورى من خلال وضع جدول المباريات يرسل للانديه والزام الجميع بهذا الجدول دون اى اعتراض والغير موافق يقدم بانه منسحب من البطوله وتتطبق عليه اللوائح والقوانين . بس خلاص .