والوزير: ننفذ 325 كوبرى ونفقا فى وقت واحد..

عمرو أديب يمازح وزير النقل: ربنا يكتر ملياراتك.. ويرد: المليارات بتجيب مليارات

الإثنين، 29 يونيو 2020 12:50 ص
عمرو أديب يمازح وزير النقل: ربنا يكتر ملياراتك.. ويرد: المليارات بتجيب مليارات وزير النقل
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال المهندس كامل الوزير، وزير النقل، إن مصر تنفذ ألف كوبرى، وجرى الانتهاء من 600 منها وحالياً يتم تنفيذ 325 كوبرى ونفقا في وقت واحد، وهذا لم يحدث في العالم.

وأشار وزير النقل، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية"، على فضائية "MBC مصر"، مع الإعلامى عمرو أديب، إلى أنه فيما يخص قطاع النقل البحرى فى دمياط تم إنشاء رصيف 680 مترا تكلفته مليار و350 مليون جنيه، وعلق أديب مازحا: "إيه كل المليارات دى.. ربنا يزود ملياراتك"، ورد الفريق كامل الوزير قائلاً: "المليارات بتجيب مليارات".

وتابع وزير النقل: "كنا متوقعين نجيب تكلفته في 3 سنوات، أي 500 مليون جنيه في السنة تقريبا، وفى أول 6 شهور جبنا 560 مليون جنيه"، ومازحه عمرو أديب: "دا أنا أعملى رصيف بكرة".


وقال وزير النقل إنه فيما يخص السكة الحديد تم اعتماد 142 مليار جنيه يتم صرفها حتى عام 2024، موضحاً أنه تم تنفيذ مشروعات بـ40 مليارا وننفذ مشروعات بـ46 مليارا، ونبدأ مشروعات بعد غد بـ56 مليارا.
 
وأضاف أنه فيما يخص المزلقانات وتطوير الإشارات كان لا بد من تطوير السكة والمزلقانات والأرصفة والإشارات، وكلها منظومة واحدة، موضحاً أنه تم صرف 9.8 مليار جنيه لتطوير منظومة الإشارات، واعتبارا من 1 يوليو سيتم صرف 37 مليار جنيه للانتهاء من كل الإشارات، مردفاً: "يمكن التحكم عن طريق برج الإشارات في القطار دون تحكم السائق". 
 
وأشار وزير النقل إلى أن حديد قضبان السكة الحديد ينتج بآلية خاصة، وتم التواصل بأكبر 3 شركات بمصر، وكلهم تجاوبوا، وتابع: "بنعمل محطة سكك حديد بشتيل ستكون متطورة تتكلف 4.7 مليار جنيه، وملحق بها جراج للعربيات والجرارات، ومول تجارى، حيث نبحث عن اعتمادات غير نمطية وذاتية بعيداً عن موارد الدولة". 
 
وكشف عن أن هناك توجيها بعمل خطة لتطوير شركة سيماف لتطوير السكة الحديد، لافتاً إلى أنه يتم إنشاء مصنع للسكك الحديدية، ولأول مرة القطاع الخاص المصرى بالتعاون مع بعض أجهزة الدولة والمنطقة الاقتصادية بشرق بورسعيد، كأول مصنع ينشأ في المنطقة الصناعية في شرق بورسعيد، لوسائل نقل السكة الحديد. 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة