قارئ من دمنهور يشكو تأخير استلام وحدة السكنية ضمن الإعلان الثامن

الإثنين، 29 يونيو 2020 05:30 ص
قارئ من دمنهور يشكو تأخير استلام وحدة السكنية ضمن الإعلان الثامن الاسكان الاجتماعى
كتب أحمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ "محمد أحمد كمال" والمقيم فى شارع داير شبرا الغربى دمنهور محافظة البحيرة، عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" يتضرر فيها من عدم استلام وحدته السكنية التى تقدم للحصول عليها بمشروع الإسكان الاجتماعى بالإعلان الثامن سنة 2016 رغم انطباق الشروط عليه إلا أنه لم يتم التسليم بداعى أنه خارج الأولويات على الرغم أن من المفترض التسليم بعد عام ولكن حتى الآن لم يتم التسليم مطالبين إياه بالتحويل أو سحب المبالغ المسددة وتم التقدم بعدة شكاوى دون جدوى فى حين أنه يقوم بدفع الأقساط ويسكنون فى إيجار جديد مع والده ويحتاج الشقة كى يتزوج.

الرقم القومى 29108241803818

وناشد القارئ العمل على ازالة أسباب الشكوى

2
 
3
 

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة