سيبها علينا.. أهالى قرية بلقينا يشكون من عدم وجود صرف صحى حتى الآن

الأربعاء، 03 يونيو 2020 06:00 ص
سيبها علينا.. أهالى قرية بلقينا يشكون من عدم وجود صرف صحى حتى الآن الصرف الصحى فى قرية بلقينا
كتبت- نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ عمرو عزت بدير جاد شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة سيبها علينا، متضررا فيها أهالى قرية بلقينا التابعة لمركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية من عدم وجود صرف صحى، وقال القارئ خلال رسالته: "نعانى فى قرية بلقينا من عدم وجود صرف صحى فنصف القرية يتم صرفها فى الترع والنصف الآخر يتم الصرف على طرنشات مما يتسبب ذلك فى انهيار المنازل بسبب تجمع مياه الصرف تحت المنازل".

للتواصل مع القارئ مع الرقم التالى 01201242400

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة