أكرم القصاص - علا الشافعي

سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن .. صور

الأربعاء، 03 يونيو 2020 11:00 م
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن .. صور سيلفى غوريلا وحارسها
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هناك تقارب كبير بين القرود والإنسان، حيث هناك العديد من الشواهد التي تؤكد حبها للتصويرمثل الإنسان، حيث أن التفاعل بين الإنسان والقرود يعتبر الأقوى بين الحيوانات ، في حين بعد خدمتهم بحوالي 10 سنوات، سار تقارب كبير بين الحارس المسئول عنهم  وحيوانات الغوريلا حيث وصلت تلك العلاقة إلى التقاط صور السيلفى.

سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (1)
 

وذكرت جريدة الديلى ميل البريطانية، أن باتريك ساديكي كارابارانجا ، الذى يبلغ من العمر 39 عامًا ، المسئول على الغوريلا في متنزه فيرونجا الوطني في رومانجابو ، بجمهورية الكونغو الديمقراطية. 

سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (2)
 
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (3)
 

وأوضح التقرير، أن العامل يقوم برعاية الحيوانات منذ أكثر من 10 سنوات، حيث ذكر من قبل إنه يهتم بها كما لو كانوا أطفاله.

سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (4)
 
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (5)
 

ونشرت الديلى ميل مجموعة من الصور المضحكة التي توضح ارتباطه الوثيق بينه وبين الغوريلا ، شوهدت إحدى الغوريلا اللامعة في وضعية خطيرة وهي تحدق في كاميرا أثناء جلوسها عن قرب، بينما تظهر في صورة أخرى تمسك الغوريلا أصغر كرة التنس خلال تمتعها بالركوب على ظهر العامل.

سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (6)
 
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (7)
 
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (8)
 
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (9)
 

سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (10)
 
سيلفى بين غوريلا وحارسها يكشف علاقة صداقة امتدت لعقد من الزمن. (11)
 

قال ساديكي، عن سبب حب الغوريلا لالتقاط الصور "أعتقد أن الفضول لرؤية أنفسهم على الهاتف هو الذي يجذبهم لالتقاط صور شخصية معي، وأقوم بالكثير من عملي مع تلك الغوريلا اليتيمة، إنهم مثل أطفالي".

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة