لامبارد: لا نفاوض لاعب مانشستر يونايتد

الثلاثاء، 30 يونيو 2020 05:52 م
لامبارد: لا نفاوض لاعب مانشستر يونايتد لامبارد
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفى فرانك لامبارد، المدير الفني لفريق تشيلسي الإنجليزي، دخول ناديه في مفاوضات مع أنخيل جوميز، لاعب فريق مانشستر يونايتد، والذي أعلن مدرب الأخير أولى جونار سولشاير أنه سيرحل هذا الصيف، وكانت تقارير قد أشارت إلى رغبة البلوز في ضم اللاعب الشاب، ولكن المدير الفني للفريق نفى هذا الأمر معتبرًا أن كل ذلك شائعات.

وقال لامبارد خلال المؤتمره الصحفي قبل مباراة وست هام: "يمكنني أن أوضح هذه النقطة ، لم يتم طرح اسمه على الإطلاق".

ورفض جوميز عرض يونايتد البالغ حوالي 25000 جنيه إسترليني في الأسبوع، ويعتبر فالنسيا وهامبورج وبنفيكا أبرز المهتمين به.

وقال سولشاير عنه بالأمس: "لأكون صادقًا، لم أسمع منهم الليلة الماضية أو هذا الصباح، لذا يبدو أنهم لم يتمكنوا من الاتفاق، الإجابة ربما تكون قصيرة ونعم، ليس لدي أخبار، لا شيئ، لا يبدو الأمر كذلك".

وظهر جوميز لأول مرة في الفريق في عام 2017 في سن 16 عامًا، ليحل محل واين روني ضد كريستال بالاس، وأصبح أول لاعب ولد في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين يظهر مع النادي، لكنه لم يظهر بعدها سوى في 10 مباريات فقط.

في سياق آخر، يستهدف فرانك لامبارد، مدرب فريق تشيلسى الإنجليزي، إبرام صفقة جديدة فى إطار سلسلة التدعيمات التى يقوم بها من أجل تدعيم النادى اللندنى استعداداً للموسم الجديد، ونجح تشيلسى فى التعاقد رسميًا مع المغربى حكيم زياش قادمًا من أياكس، والألمانى تيمو فيرنر مهاجم لايبزيج، ولكن لا يزال لامبارد يرغب فى تدعيم خط دفاعه.

وذكرت صحيفة "ذا صن" الإنجليزية أن تشيلسى يخطط لاستثمار 45 مليون جنيه إسترلينى لضم ديكلان رايس لاعب وسط وست هام، بناءً على رغبة فرانك لامبارد مدرب البلوز.

وأضافت الصحيفة أن فرانك لامبارد يرى فى ديكلان رايس، البالغ من العمر 21 عامًا، الحل لمشاكل تشيلسى الدفاعية، ويرغب فى إعادته من جديد ليلعب قلب دفاع، بعدما تألق بشكل لافت مع المنتخب الإنجليزى كلاعب وسط دفاعي.

واختتمت الصحيفة بأن ديكلان رايس نجم  وست هام سيكون منفتحًا حول تغيير مركزه من جديد مع تشيلسى الذى يثق فى حسم الصفقة هذا الصيف.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة