أكد مندوب فرنسا لدى مجلس الأمن الدولي أن الاتحاد الأفريقي يقع على عاتقه جزء كبير في إعادة مواصلة المفاوضات بشأن أزمة سد النهضة الإثيوبي، داعيا إلى احترام إعلان المبادىء الذي جرى التوافق عليه والموقع عام 2015 بشأن السد.
وشدد مندوب فرنسا لدى مجلس الأمن ورئيس المجلس خلال شهر يونيو الجاري - خلال كلمته بجلسة مجلس الأمن حول سد النهضة عبر (الفيديو كونفراس) - على ضرورة إيجاد حلول لكافة النقاط العالقة بشأن أزمة سد النهضة، مؤكدا أن بلاده تؤمن بإمكانية حل كافة النقاط الخلافية بشأن المفاوضات عن طريق الحوار الودي بين أطراف الأزمة.
وأكد أن الاتفاق سيؤدى إلى تحقيق التنمية للجميع بالقارة الإفريقية.