أكرم القصاص - علا الشافعي

ليوناردو دي كابريو يدعم حركة the Black Lives Matter

الجمعة، 05 يونيو 2020 02:30 م
ليوناردو دي كابريو يدعم حركة the Black Lives Matter ليوناردو دي كابريو
كتب علي الكشوطي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اعلن النجم الحاصل علي جائزة الأوسكار  ليوناردو دي كابريو عن دعمه لحركة the Black Lives Matter ، حيث كتب علي حسابه بموقع انستجرام "ألتزم بالاستماع والتعلم واتخاذ الإجراءات اللازمة" مؤكدا حرصه علي إنهاء العنصرية تجاه أصحاب البشرة السمراء وقيامه بالتبرع ل 4 مؤسسات داعما الأفراد والمنظمات التي تسعي لإحداث تآثير وتغير طويل المدى.
 
 من جانب آخر قرر  المخرج مارتن سكورسيزي  أن يجمع في فيلمه القادم بين الثنائى ليوناردو دى كابريو وروبرت دي نيرو، وذلك خلال فيلم باسم Killer OF The Flower Moon أو قتلة زهرة القمر، وهو الفيلم الذي يعود به إلى فترة العشرينات في القرن الماضى.
ومن المفترض أن يسلط الضوء على قبيلة "أوسيدج" الهندية التى حصلت على أراض شاسعة فى ولاية أوكلاهوما، والتي تعلقت بها وعاشت فيها طوال 10 سنوات إلا أن الأمور تنقلب رأساً على عقب فور  اكتشاف النفط بداخلها، مما يتسبب في اندلاع الحروب ثم إبادة أفراد القبيلة الهندية ممن عاشوا فيها طوال تلك الفترة.
 
آخر أعمال ليو كان  فيلم Once Upon a Time in Hollywood وهو الفيلم الذي تدور أحداثه فى عام 1969 فى مدينة لوس أنجلوس، حول شخصيتين رئيسيتين هما "ريك دالتون" ممثل تليفزيونى سابق لمسلسل ينتمى لنوعية "الويسترن" أو الغرب الأمريكى، ويجسده ليوناردو ديكابريو، و"كليف بوث"، الممثل البديل له الذى يؤدى المشاهد الخطرة بدلا منه، ويجسده براد بيت، يكافح الاثنان من أجل تحقيق الشهرة فى هوليوود، بالتزامن مع بدء نشاط القاتل الشهير تشارلز مانسون.
 
ويركز الفيلم على سلسلة جرائم القتل التى ارتكبتها عائلة "مانسون" فى فترة الستينيات من القرن الماضى، وراح ضحيتها عدد من الأشخاص منهم الممثلة الأمريكية شارون تايت التى تم طعنها نحو 16 طعنة، وكانت وقتها حامل فى شهرها الثامن.
 
ويشارك فى بطولة الفيلم كل من براد بيت وليوناردو دي كابريو وآل باتشينو، ومارجوت روبى، لورينزا ايزو، وداكوتا فانينج، وكيرت روسيل، والفيلم من إخراج وتأليف كوينتين تارانتينو.
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة