مختار مختار: أتمنى استكمال الدورى.. والأهلى أكثر المتضررين من الإلغاء

الجمعة، 05 يونيو 2020 11:51 م
مختار مختار: أتمنى استكمال الدورى.. والأهلى أكثر المتضررين من الإلغاء مختار مختار
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب مختار مختار المدير الفنى للفريق الكروى الأول بنادى الإنتاج الحربى، عن أمنيته فى استكمال منافسات الموسم الحالى، وعدم اتخاذ قرارًا بإلغاءه نظرًا للظروف الحالية بسبب انتشار فيرس كورونا المستجد، مشيرًا إلى إنه من المفضل أن يتم استكمال الدورى مع مسابة كأس مصر، وعدم منح اللاعبين راحة عقب انتهاء الموسم واستكمال الموسم الجديد دون هدنة.

أضاف مختار فى تصريحاته لبرنامج "ملعب أون تايم" عبر شاشة "أون تايم سبورتس" أن الجميع استكفى بفترة الراحة الحالية، وحان وقت عودة جميع الأنشطة وإعادة الحياة من جديد، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع انتشار الفيرس.

وعن الفترة الكافية للفرق قبل عودة النشاط بشكر رسمى، قال مختار مختار إنه من الطبيعى أن تحتاج جميع الفرق لوقت كاف فى التدريبات قبل عودة النشاط إلا أن الظروف متشابهة على جميع الفرق وفى هذه الحالة من الممكن استكمال الموسم دون الحاجة لفترة كبيرة من الوقت قبل استكمال الموسم.

قال مختار: "الأهلي هو أكبر المتضررين إذا تم إلغاء البطولة كونه المتصدر بفارق كبير والأقرب للفوز باللقب".

واستقرت إدارة نادى الإنتاج الحربي برئاسة اللواء أشرف عامر وبالتشاور مع مختار مختار علي بقاء الجهاز المعاون له دون تغيير في الموسم الجديد بسبب التناغم الموجود بينهم لاسيما بعد الاستقرار على بقاء مختار مختار مع النادى  سواء استكمل الدوري أو تم الاعلان عن إلغائه، حيث أكد مصدر بالانتاج الحربى أنه ليس هناك ما يثير القلق تجاه استمرار المدرب فى الموسم الجديد قائلا :" مختار مختار يشعر بالاستقرار مع الانتاج ولايفضل الرحيل عن النادى فى الموسم الجديد ، بالاضافة إلى أنه بدأ مناقشة ملف الراحلين والصفقات الجديدة مع مسئولى النادى مما يؤكد استمراره معنا ، وسواء استكملت مسابقة الدوري أو تم الاعلان عن الغاؤها مختار مختار باقى معنا فى الموسم الجديد".

وينتهى تعاقد الانتاج الحربى مع مختار مختار بنهاية الموسم الجارى وتلقى المدرب عروض بالجملة للرحيل عن النادى إلا أنه رفضها مفضلا الاستمرار مع الانتاج .

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة