مؤامرات عابرة للحدود تقودها تركيا فى دولا عدة من بينها ليبيا فبعد سنوات من دعم المليشيات سرا قررت تركيا التدخل عسكريا في ليبيا في نوفمبر الماضي وأرسل أردوغان مرتزقة سوريين إلى طرابلس ومصراتة.
بذريعة دعم قوات مجلس الوفاق الليبي التدخل التركى أدى إلى تعقيد المشهد وفتح بدوره الباب إعادة تنظيم صفوف معسكر الإرهاب تقارير غربية فضحت مؤامرة أردوغان
وأجمعت النفط وثروات غاز المتوسط فقط وراء المغامرة التركية حذرت المؤسسات الليبية ممثلة في مجلس النواب من خطورة الدور التركي طرح رئيس البرلمان مبادرة لحل الأزمة وإخراج المرتزقة السوريين رفضت تركيا الخروج من المشهد العسكري الليبي .
وسط هذا العبث احتضنت القاهرة إعلان مبادرة ليبية - ليبية تهدف إلى وقف الصراع وتفتح الباب أمام الحل السلمى رحبت أطراف دولية وإقليمية بالمبادرة الليبية التي ترعاها القاهرة.
في الفيديو التالي نستعرض تفاصيل القصة:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة