قال الكاتب وحيد حامد، إنه منذ مدة زمنية طويلة متوقف عن الكتابة، وأنه إما أن يكتب صحافة "مقالات" أو دراما، مضيفا: وعندما لا تكون هناك فكرة براقة أتوقف ولأنى مهموم بالمجتمع أكتب صحافة، وعندما تطرقت لوجه قبيح من وجوه الفساد انطلقت عليا حرب شعواء ولم يتح لى حق الرد فدخلت في استراحة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامى وائل الإبراشى ببرنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى بالتليفزيون المصرى: الإنسان يصاب بحالة من الفتور وعدم الحماس وكل الكتاب لابد أن يكونوا في حالة توهج دائم وليس خفوت، ولابد أن يكون لديه قدرة على العطاء ولحظة الإبداع قد تغيب عن الكاتب لفترات والكاتب هو خادم للمجتمع ومهمته الأساسية التنوير وخدمة المجتمع.
وتابع: عندما أرى أحد يلقى ورقة بالشارع ببقى "عاوز اتخانق معاه" وبائعى السميط حتى في عصر كورونا يبيعون في الشارع دون أي إجراءات والمتسولون ينامون على كوبرى قصر النيل الساعة 10 مساء وكل هذه الأمور الصغيرة تضايقنى .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة