جاء ذلك خلال اليوم اجتماع عبر دائرة تلفزيونية مغلقة مع سفراء دول الاتحاد الأوروبي ورئيسة بعثة الاتحاد لدى اليمن، وانتقد رئيس الوزراء اليمني صمت الأمم المتحدة على الآلية التي تتعاطى بها ميليشيا الحوثي مع جائحة فيروس "كورونا" المستجد.


وأشار إلى الخطوات الإيجابية والمشاورات المكثفة التي ترعاها السعودية لتنفيذ اتفاق الرياض، والتقدم الملموس الذي تحقق والتطلعات المعقودة على الاتفاق في توحيد الجهود نحو استعادة الدولة وتخفيف معاناة الشعب اليمني.
وفيما يتعلق بخزان صافر، شدد عبد الملك على ضرورة فرض المجتمع الدولي "إجراءات عقابية" على الحوثيين فيما يخص السماح لخبراء الأمم المتحدة بالوصول إلى الخزان وتفريغه وتفادي "الكارثة الوشيكة".