القابضة للشرب: تسليك سدد بطريق السكة البيضاء فى العباسية

الأربعاء، 15 يوليو 2020 09:30 ص
القابضة للشرب: تسليك سدد بطريق السكة البيضاء فى العباسية القابضة لمياه الشرب
كتبت- نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى استجابة لما نشر بخدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" للمساهمة فى حل مشاكل المواطنين أرسل المركز الإعلامي للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى ردا على الشكوى الواردة تحت عنوان  " قارئ يشكو تهالك طريق السكة البيضا بالعباسية وانتشار مياه الصرف " جاء فيه أن شركة الصرف الصحي بالقاهرة الكبري، أفادت بأنه كان هناك سدد منذ يومين في احدي الفرعات وتم تسليك وتطهير الفرعه في حينه وسحب المياه والحالة طبيعية الان ولا توجد مشاكل

وتأتى هذه الاستجابة ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة