قارئ بالقاهرة يشكو توقف صرف التموين بحجة امتلاكه سيارتين على غير الحقيقة

الخميس، 16 يوليو 2020 06:30 ص
قارئ بالقاهرة يشكو توقف صرف التموين بحجة امتلاكه سيارتين على غير الحقيقة بطاقة التموين
كتبت: شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ حلمى على عوض من الشرابية محافظة القاهرة، عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع، بسبب توقف صرف التموين ويتم صرف الخبز فقط لبطاقته التموينية التى تضم فردا واحدا وهو على المعاش، والسبب أنه يمتلك سيارتين وهو غير حقيقى، قائلا: "تم إيقاف صرف بطاقة التموين خاصتي فرد واحد ما عدا الخبز وذلك بحجة أنني امتلك سيارتين وهذا على غير الحقيقة وإنما أمتلك سيارة واحدة مجهزة طبيا لكي تعينني على تحركاتي والسيارة مثبت بياناتها برخصة القيادة بجانب رخصة تسييرها، حيث أن المرور لا يسمح لمن لديهم إعاقة بامتلاك سيارة آخرى..السيارة التي كنت امتلكها سابقا تم بيعها وتسجيلها بالشهر العقارى وقام من اشتراها بنقلها من مرور شبرا إلى المرور الذي يقيم بدائرته".

التواصل مع القارئ  01224477928

الرقم القومى  24412081301678

بطاقة التموين رقم 101000060801

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة