أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه كلما زادت تراكمات الحياة السلبية بين الزوجين دون محو آثارها، صعبت المسامحة والغفران، مطالبة بتقديم المبادرة بالعتاب والمصارحة، قبل اتساع الفجوة بين الزوجين.
وكتبت الإفتاء، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك: "كلما زادت تراكمات الحياة السلبية بين الزوجين دون محو آثارها، صعبت المسامحة والغفران، فبادرا بالعتاب والمصارحة، قبل أن تتسع الفجوة بينكما".
من ناحية أخرى، أطلقت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، حملة لدعم مصر، قائلة: "ادعم الدولة المصرية شارك فى حملة دار الإفتاء المصرية لدعم مصر غير صورة بروفايلك".
وقالت دار الإفتاء: "فى هذه اللحظات الفارقة ووسط هذه التحديات؛ كل حديث يدعو إلى تفريق الصف الوطنى، أو ينطوى على شماتة فيما تمر به البلاد، هو حديث فتنة لا يخرج إلا من نفوس شوهتها العصبية وأعمتها الانحيازيات، بكل الحب والإخلاص والقوة ندعم بلدنا مصر".
وأكدت دار الإفتاء المصرية، أن مساندة الحاكم وولى الأمر فى القيام بمهام عمله واجب شرعى، وفقا لما ذكرته عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".
ونشرت دار الإفتاء المصرية عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" فيديو موشن جرافيك، قالت فيه إن: "ترى الشريعة الإسلامية أن عمل الحاكم وولى الأمر فى سياسة أمور البلاد والعباد من أعظم الأعمال التى يصلون بها إلى رضا الله سبحانه وتعالى.. مساندة الحاكم وولى الأمر فى القيام بمهام عمله واجب شرعى".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة