ويل سميث يكشف عدم سعادته الزوجية وشعوره بالخيانة فى فيديو قديم

السبت، 18 يوليو 2020 11:08 ص
ويل سميث يكشف عدم سعادته الزوجية وشعوره بالخيانة فى فيديو قديم ويل سميث
ذكى مكاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يبدو أن ما حدث من قبل "جادا" زوجة ويل سميث باعترافها بخيانته أمامه خلال برنامج لن ينسى بسهولة، فرغم نسيان الزوجين وسفرهما حالياً بغرض الاستمتاع بإجازة لا تزال المواقع تتابع عن كثب السبب الذى أوصل جادا سميث لخيانة زوجها منذ فترة، مثلما ظهر خلال فيديو تم تسليط الضوء عليه رغم مرور عامين عليه لـ ويل سميث نفسه، والذى تحدث خلاله عن الحب وعلاقته بزوجته فى فيديو لم تصل مدته لثلاث دقائق، إلا أنه بات حالياً محط أنظار الكثيرين.

ورأى البعض أن كلمات ويل سميث وقتها كانت تعكس شعوره بأنه غير قادر على إسعاد زوجته وأنهما أمام أعين الناس يحاولان إظهار أنهما شخص واحد وفقاً لمفهوم الزواج الذى يشعر كثيرون بأنهما ما إن يرتبطان سيتحولان من شخصين إلى شخص، لكن الحقيقة أن سعادة كل منهما كانت تقع على كاهل كل واحد بمعنى أن من كان يرغب فى السعادة فكان عليه إسعاد نفسه وعدم انتظار الآخر لمساعدته فى فعل ذلك.

على جانب آخر يبدو أن النجم ويل سميث بدأ فى أخذ خطوات جدية فى إصلاح زواجه وعودته للمسار الصحيح، حيث كشف موقع مترو أن النجم زيل سميث وزوجته جادا سميث سافرا قبل أيام إلى جزر البهاما فى منتجع مخصص للمشاهير تبلغ قيمة غرفته فى الليلة الواحدة 3000 دولار.
 
وبحسب ما نشر في الموقع فأن زواجهما عادا إلى المسار الصحيح وأن الزوجين هربا من ضغوط اعتراف جادا بخيانتها لزوجها ويل سميث.
 
وكانت جادا اعترفت لزوجها ويل سميث، بخيانها له حيث جلست المغنية البالغة من العمر 48 عامًا مع زوجها لإجراء محادثة فى برنامجها على
Facebook ، Red Table Talk وكشفت عن أن صداقتها تطورت مع أوجست قبل حوالي أربع سنوات، وفي نفس الوقت كان الزوجان يمران بوقت صعب وقد انفصلا وأنها قامت بخيانته.
 
وقرر الزوجان الحديث في الأمر بعدما نفيا مزاعم أوجست، وهي أن ويل أعطاه مباركة علي علاقة مع جادا، وأكدا أن زواجهما ليس تقليديًا وأنهما لديهما "شراكة حياة"، وقالا الزوجان إنهما مضطران للتحدث بصراحة لأنه كان هناك الكثير من الشائعات التي تدور حولهما.
 
وقالت بينكيت سميث إنها بدأت صداقة مع المغني قبل حوالي أربع سنوات ونصف، وأصبحت العلاقة أكثر من مجرد صداقة عندما زادت الخلافات بينها وبين سميث.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة