وحول الحالة الوبائية في فلسطين، أوضح أنه لم يعد هناك أي مجال للتراخي، أو التسامح مع من ينكر وجود المرض، أو يرفض الالتزام بإجراءات السلامة الإجبارية، والأجهزة الأمنية توقع العقوبات يوميا بغير الملتزمين.
وأشار إلى أنه سيتم تقديم دفعة أخرى من المساعدات طبية تشمل طلبة الجامعات من أبناء المخيمات والأغوار الفلسطينية، وعمال المقاهي والمطاعم المتضررين، وعمال القطاع السياحي، والعائلات الفقيرة والتي انقطعت عن أعمالها بسبب "كورونا"، ومساعدة مالية لـ1400 محل تجاري في مدينة القدس.