يمثل عيد الأضحى في أفغانستان مناسبة للفرح والبهجة النادرة في حياة المواطنين، إذ يَنسون فيها آلامهم ومشاكلهم التي لا تعد ولا تحصى، وتمتاز البلاد بجملة من العادات والتقاليد العريقة التي دأب الأفغان على المواظبة عليها جيلاً بعد جيل، حيث يواظب الأهالي على شراء الأضحية من الأسواق ويقومون بتزينها وتجميلها استعدادا ليوم النحر.
وقبل حلول العيد يتجمع جميع الأقارب والأصدقاء في بيت الجد الأكبر، إذّ يتولى شخص أو شخصان مسؤولية تجهيز الخروف التي عادة ما يتم تغطية جزء منه بأقمشة ملونة ومزركشة، فيما يأخذ البقية أطباق الحلويات والملابس وكل ذلك يتم على إيقاع الدف والأغاني الفلكلورية من قبل النسوة والفتيات المرافقات.
تلوين الأضحية وتزينها في الأسواق قبل بيعها
رجل يزين الأضحية استعدادا للعيد
خروف تم تزينه ليظهر بشكل بديع
خروف مزدان بالحناء بشكل هلال ممزوج بالنجوم
رجل يفحص عمر الأضحية وتظهر فيها مزينة بألوان بديعة
تزيين الأضحية وتجميلها
شراء الأضحية من الأسواق في ظل الإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا
صورو تظهر فيها الأضحية في شكل جميل
شراء الأضحية من الأسواق
صناعة الخبز وتقديمه لمشتري الأضحية بأسواق الماشية في أفغانستان
سوق الماشية في أفغانستان
صورة ترشد الأهالي على التصدق بلحوم الأضحية
فرحة الشباب بشراء الأضحية
تنظيف واستحمام الأضحية استعدادا للعيد