للشعوب عادات وتقاليد لاستقبال عيد الأضحى المبارك، شكل مختلف عن المتعارف عليه من اللحم والأضاحي، إذ تستقبل بعض الشعوب عيد الأضحى بالمخبوزات والحلويات وغيرهم بالمكسرات وانواع من المقرمشات وأيضا الملابس الجديدة لإدخال الفرحة والسرور على الأطفال فى أفغانستان، حيث يستقبل الشعب الأفغاني الضيوف يوم العيد بتقديم الشاي الأخضر مع الكعك والكيك، وعند خروجهم يتم إهداؤهم “الأوشحة والمناديل” عرفانًا وشكراً منها لهم لزيارتهم كما جرت العادة.
وفي الهند يستقل الشعب العيد بالمقرمشات والمكسرات في حين تعتبر اليمن من الشعوب الأكثر مواظبة على عاداتها وتقاليدها في استقبال العيد حيث تتزين السيدات والفتايات بالحناء وعمل المخبوزات والكحك، وفي دول شرق اسيا كالنيبال والفلبين يحرص المسلمين على عمل الحلويات وتقديمها للمهنئين، وفي نفس السياق في الأردن والعراق يحرص المسلمون على اقتناء الملابس الجديدة والاكسسوارات البراقة
في أفغانستان يحرص الأهالي على عمل الكعك استقبالا لعيد الأضحى
الحلوى أهم الأطباق المقدمة للشعب الأفغاني في عيد الأضحى
عمل الكحك استعدادا لاستقبال المهنئين
شراء الحلوى والمكسرات استعدادا للعيد
اقبال كثيف على شراء المقرمشات في الهند
أنواع من المقرمشات والتمور
في الأردن الحرص على شراء الملابس الجديدة
صناعة الحلوى في أفغانستان
جانب من المخبوزات تم عرضها وطرحها للمواطنين
صناعة الحلوى في أفغانستان
إعداد الحلوى
إعداد حلوى العيد في دول شرق أسيا
إقبال على شراء الملابس والاكسسوارات في العراق رغم سوء الأحوال الاقتصادية
شراء الملابس الجديدة في العراق
إعداد المخبوزات في أفغانستان
البحث عن السعادة في اليمن رغم الفقر وسوء الخدمات
الحرص على عمل المخبوزات فى اليمن استقبالا للعيد
فتاه تظهر نقوش بديعة خلال إعداد المخبوزات
الحرص على عمل المخبوزات في اليمن