فيما يعد ضمن الجهود المملكة العربية السعودية المبذولة طوال تاريخها لتطوير لحج والتيسير على الحجيج خلال قيامهم بالمشاعر، نشرت دارة الملك عبد العزيز، صورة تاريخية لما يعرف بـ "فيلات التعويضات" من التوسعة السعودية الأولى للمسجد الحرام وتطوير المشاعر المقدسة والتي تعود إلى عام 1957.
#صورة_تاريخية |📸
— دارة الملك عبدالعزيز (@Darahfoundation) July 28, 2020
"فيلات التعويضات" مصطلح اقتصادي واجتماعي انتشر في مكة المكرمة مع التوسعة الأولى، وكانت خارج منطقة المسجد الحرام، وبناها أصحابها على طرزٍ هندسية ومعمارية حديثة حيث ساعدهم مبلغ التعويضات الكبير جدًّا وقتها على ذلك.#دارة_الملك_عبدالعزيز#بسلام_آمنين pic.twitter.com/53jyyu9jgj
وقالت دارة الملك عبد العزيز عبر حسابها بموقع تويتر، إن "فيلات التعويضات" مصطلح اقتصادي واجتماعي انتشر في مكة المكرمة مع التوسعة الأولى، وكانت خارج منطقة المسجد الحرام، وبناها أصحابها على طرزٍ هندسية ومعمارية حديثة حيث ساعدهم مبلغ التعويضات الكبير جدًّا وقتها على ذلك.
وأكدت أنه هدم 1500 دكانا و 500 بيتا في عام واحد لتوسعة الحرم الشريف وتم تعويض أصحابها بقيمة 200 مليون ريال، حيث بنوا بيوتا جديدة أطلق عليها حينها فيلات التعويضات.
دارة الملك عبد العزيز، مؤسسة ثقافية فى المملكة العربية السعودية، أنشئت لخدمة تاريخ وجغرافية وآداب وتراث المملكة العربية السعودية والدول العربية والدول الإسلامية بصفة عامة، كما توثق العديد من الأحداث التاريخية التي تشهدها السعودية خلال الحقبة الماضية.