لازالت الاكتشافات الأثرية مستمرة، بفضل البعثات المصرية والأجنبية التى تعمل فى عدد كبير من المواقع الأثرية، وشهد الأسبوعان الماضيان عددا من الاكتشافات الأثرية بمناطق مختلفة شمالا وجنوبا.
وخلال الشهرين الماضيين عثرت البعثات الأثرية التى تعمل تحت إجراءات احترازية مشددة فى مختلف مناطق المحروسة على 6 اكتشافات أثرية جاءت متنوعة فى عصورها وتكشف مدى ثراء الحضارة المصرية القديمة، لتضيف إلى مصر مزيدا من القطع النادرة التى تحكى تاريخ الأجداد.
وكان آخر كشف أثرى عثر عليه آثريو المجلس الأعلى للآثار فى منطقة ميت رهينة بالجيزة، والتى كشفت عن عدد من القطع والتماثيل بعضها يعود للعصر القبطى والاخر لعصر رمسيس الثانى.
وإليك أبرز المعلومات عن أحدث كشف أثرى بمنطقة الجيزة:
1. كشف الأثريون عن عدد من البلوكات الحجرية المنقوشة والتماثيل الأثرية.
2. توصلوا للكشف أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التى بدأها المجلس داخل قطعة أرض يمتلكها أحد المواطنين أثناء إقامة أحد المشاريع بالمنطقة.
3. المنطقة تبعد حوالى 2 كيلو متر جنوب شرق منطقة ميت رهينة.
4. بعثة حفائر الانقاذ عثرت على عدد من البلوكات الأثرية المنقوشة.
5. البلوكات من الحجر الجيري ترجع للعصر القبطي.
6. كذلك وجد الأثريون تماثيل من الجرانيت الوردي والأسود والحجر الجيرى.
7. التماثيل ترجع لعصر الملك رمسيس الثاني.
8. مما يدل عليكى إعادة استخدام المنطقة في عصور لاحقة.
9. بعثة الإنقاذ الأثرى اكتشفت تمثال للملك رمسيس الثانى بصحبة إثنين من الآلهة وعدد من تماثيل الآلهة المختلفة مثل سخمت وبتاح وحتحور.
10. تستمر أعمال حفائر الانقاذ حتى يتم الكشف عن كل القطع والشواهد الأثرية الموجودة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة