وذكرت وزارة خارجية التشيك - في بيان أوردته وكالة الأنباء السورية اليوم السبت ـ أنه تم إعداد هذه الآلية من خلال الجمع بين المساعدات الإنسانية والتنموية، موضحة أن شركات تشيكية انضمت إلى المشاريع الإنسانية والتنموية في سوريا بعد العمل بهذه الآلية، مشيرة إلى أن تنفيذ مثل هذه المشاريع يسمح لرجال الأعمال بإجراء مسح للفرص التصديرية في السوق السورية وإقامة علاقات تجارية بشكل أسهل مع الشركاء السوريين.