سيبها علينا.. قارئ يطالب بصرف معاش مبكر له بأبو قرقاص محافظة المنيا

الأربعاء، 08 يوليو 2020 11:00 م
سيبها علينا.. قارئ يطالب بصرف معاش مبكر له بأبو قرقاص محافظة المنيا صرف المعاش
كتبت نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ نادر قرشى عبد الغنى محمد من محافظة المنيا مناشدة عبر خدمة صحافة المواطن  بـ"اليوم السابع" ضمن مبادرة "سيبها علينا"، إلى مكتب التأمينات لصرف المعاش الخاص به.

وقال القارئ : "قمت بالتوقيع على  طلب صرف معاش مبكر بتاريخ 31 /7 /2019 بمكتب تأمينات أبو قرقاص ولم يتم صرف المعاش حتى هذة اللحظة لأن لى مدة 4 سنوات تأمينية بمكتب تأمينات النزهة شرق القاهرة وقام مكتب تأمينات أبو قرقاص بمخاطبة مكتب تأمينات النزهة بإرسال الملف لضم المدة التأمينية 4 سنوات ولكن دون جدوى".

وأضاف القارئ: "أخذت خطاب آخر من مكتب تأمينات أبو قرقاص وسافرت إلى مكتب تامينات النزهة فى 25 /10 /2019 وموظف الارشيف قال لى تابع بعد أسبوع وهكذا كل ما أسافر حتى ضاع ملفى لديهم ولا أعرف ما مصيرى الآن علما بأنى متزوج واعول 4 أطفال ورقمى التامينى 7499047".

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى .send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة