وأفادت وكالة الأنباء السعودية ،اليوم الأربعاء، أن هذه المساعدات تأتي في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة،عبر صندوق التضامن الإسلامى، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء، كما تعد تعبيرًا عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وتصب في سياق اهتمام صندوق التضامن الإسلامي لتحقيق التنمية البشرية ورفع مستوى المسلمين في العالم، إضافة إلى تنمية القدرات البشرية فى مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والصحية.


وأوضح المدير التنفيذي لصندوق التضامن الإسلامي إبراهيم الخزيم، أن المشروعات التي اعتمدها الأمين العام للمنظمة شملت قطاعات إنسانية تعليمية وصحية واجتماعية، وذلك في دول من بينها (أوغندا، والسودان، والصومال، وإثيوبيا، والجابون، وبوركينا فاسو، ونيجيريا، والسنغال، وغانا والنيجر.)