أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد بن زايد ناعيا الشيخ أحمد بن سلطان القاسمي: نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته

الخميس، 09 يوليو 2020 06:42 م
محمد بن زايد ناعيا الشيخ أحمد بن سلطان القاسمي: نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته محمد بن زايد
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نعى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، الشيخ أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة الذي وافته المنية اليوم الخميس.

وكتب محمد بن زايد، عبر حسابه بموقع تويتر: "رحم الله تعالى الشيخ أحمد بن سلطان القاسمي.. خالص التعازي وصادق المواساة إلى أخي الشيخ سلطان بن محمد القاسمي وأبناء الفقيد وأسرته .. نسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويتقبله مع الأبرار ويلهم أهله وذويه وجميع أسرة آل القواسم الكرام جميل الصبر والسلوان".

ونعى ديوان الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الشيخ أحمد بن سلطان القاسمى نائب حاكم الشارقة الذى وافته المنية اليوم الخميس فى المملكة المتحدة.

وفيما يلى نص البيان : "بسم الله الرحمن الرحيم يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى صدق الله العظيم".

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى ديوان صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة المغفور له بإذن الله سمو الشيخ أحمد بن سلطان القاسمى نائب حاكم الشارقة الذى وافاه الأجل المحتوم فى لندن بالمملكة المتحدة البريطانية، اليوم الخميس 18 ذو القعدة 1441 هجرية الموافق 9 يوليو 2020 ميلادية.

ويتقدم ديوان صاحب السمو حاكم الشارقة بصادق العزاء والمواساة إلى أهل الفقيد وذويه، وعموم آل القواسم الكرام، سائلاً الله العلى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم آل القواسم الكرام الصبر والسلوان.. وإنا لله وإنا إليه راجعون".

هذا وقد تقرر إعلان الحداد الرسمى وتنكيس الأعلام فى إمارة الشارقة لمدة ثلاثة أيام اعتباراً من وقت وصول جثمان الفقيد والصلاة عليه.

وسيتم تقبل التعازى فى الفقيد طوال فترة العزاء عبر الاتصال الهاتفى من خلال أرقام سوف يتم تحديدها والإعلان عنها لاحقاً.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة