أكرم القصاص - علا الشافعي

فى اليوم العالمى للشباب.. "تضامن البرلمان": الدولة تدعمهم بشكل غير مسبوق

الأربعاء، 12 أغسطس 2020 09:37 م
فى اليوم العالمى للشباب.. "تضامن البرلمان": الدولة تدعمهم بشكل غير مسبوق النائب محمد أبو حامد
كتبت إيمان علي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد النائب محمد أبو حامد، وكيل لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب، أن الدولة تولى اهتماما بالشباب منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى، وأصبحت قضيتهم محور أساسى واستراتيجى لعمل الجهات التنفيذية بالدولة، وستظل لدعمهم وتأهيلهم دائما. ولفت وكيل لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب، إلى أن كل المشروعات التى تمت كانت فى إطار تمكين الشباب وإتاحة الفرص لهم سواء للمشاركة بالشأن العام وتوفير فرص عمل للشباب، وذلك بجانب تعدد مشروعات الإسكان والتمكين السياسى من خلال تمثيل واسع للشباب، وذلك رغم التحديات التى كانت تواجه الدولة إلا أن هذا المحور كان بؤرة الاهتمام الرئيسى لما عملت عليه الدولة خلال الفترة الماضية .

وشدد أبو حامد، أن الاهتمام وتمكين الشباب لم يكن مجرد كلام بل تحول لواقع وتمثل فى تمكينهم بالسلطة التنفيذية والتشريعى والاهتمام بالمبادرات والاقتراحات التى كان يطرحها الشباب فى مؤتمرات الشباب وهو ما يعكس أنه كان توجه استرايتيجى للدولة، وهو أمر غير مسبوق فى تاريخ مصر الحديث .

وأشار إلى أن الدولة تحركت عمليا فى تمكين الشباب من خلال وضع الرئيس السيسى لقضيتهم نصب الأولويات وأزال الفجوة التى كانت بينهم وبين الدولة وكسر العزلة من خلال الحوار المباشر بين الدولة المصرية ومؤسساتها المختلفة مع مجموعة من الشباب المصرى الواعد والذى أثبت جدارته والرؤية الثاقبة للقيادة السياسية فى تأهيله وتمكينه .

وكان قد توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتحية تقدير وإعزاز لشباب مصر الواعد المتحمس، بمناسبة اليوم العالمى للشباب، وكتب الرئيس على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر":"فى اليوم العالمى للشباب، أتوجه بتحية تقدير وإعزاز لشباب مصر الواعد المتحمس، الذى يمثل القوة الحقيقية لمصر فى معركتها المقدسة للبقاء والبناء، فبسواعد شبابنا نخوض غمار التحدي، وأؤكد أن الدولة المصرية عازمة دائما وأبدا على دعم شبابها لتحقيق أحلامهم نحو الأمل والمستقبل.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة