زوج بدعوى نشوز: "اتهمتنى بسرقة ورقة المنقولات وحرضت بلطجية ضربونى علقة موت"

الخميس، 20 أغسطس 2020 08:00 ص
زوج بدعوى نشوز: "اتهمتنى بسرقة ورقة المنقولات وحرضت بلطجية ضربونى علقة موت" خلافات زوجية_ أرشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقام زوج دعوى نشوز، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، طالب فيها بإثبات خروج زوجته عن طاعته، وتمكينه من رؤية طفليه، وقدم للمحكمة المستندات اللازمة لما تعرض له من إصابات بعد تحريض خارجين على القانون لضربه، وذلك بعد 6 سنوات من زواجهما، ليؤكد:" زوجتى اتهمتنى بسرقة سجل قائمة المنقولات الخاصة بها، ولاحقتنى بـ 4 دعاوى حبس، وحرمتنى من أطفالى عقابا لى".

 

أشار الزوج إلى أنه خلال فترة الزواج، كانت دائما ما تهدده بالمؤخر، وتتخذها وسيلة للى ذراعه، وتبتزه بتركها المنزل، لتقيم خلال سنوات زواجهما 3 طلبات تسوية للحصول على الخلع، ولكن أهلها فى كل مرة كانوا يجبروها على الرجوع له.

 

وأكد الزوج أ.ع.م، أمام محكمة الأسرة أثناء نظر جلسات القضية:" تزوجت عن حب، وبعد أن جمعتني معها علاقة طوال 7 شهور بعد انتقالها بالعقار المجاور لسكني، ومكثت أنا وزوجتي نعيش فى أحلام حتى تزوجنا بالفعل، لتؤول حياتى لكارثة بسبب جنونها وطمعها فى أموالي، وكراهيتها لأسرتي دون أى سبب، ورغبتها فى التحكم في، ومنعي من أسرتي".

 

وأضاف :"لم تكف زوجتى عن ملاحقتي بالتقصير طوال سنوات زواجي، حتي فى الأيام التى مرض فيها وكنت مهدد بفقدان حياتي تركتني وذهبت لمنزل أهلها، مما أدي إلى تدمير استقرار زواجنا، وحالتي النفيسة".

 

وتابع:" استخدمت ووالداتها سلاح تهديدي بالحبس، وحرماني من أطفالي، وعندما لجئت للقانون لينصفني اتهمتني بسرقة قائمة المنقولات، وحاولت التخلص مني، وحرضت بلطجية للتعدي على بالضرب".

 

وأضاف:" فوجئت بإقامتها دعوى طلاق للضرر ضدي، وادعائها خشيتها أن لا تقيم حدود الله، لأدفع  الثمن بالحرمان من الطفلين بعد أن منعتنى من رؤيتهم، وقيامها بالتعدى علي بالضرب، وتلقيني علقة موت، مما استدعى علاجي أكثر شهرين".

 

 يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة