هل تعاقد بهاء سلطان مع شركة روتانا؟ اعرف التفاصيل

الخميس، 20 أغسطس 2020 02:28 م
هل تعاقد بهاء سلطان مع شركة روتانا؟ اعرف التفاصيل بهاء سلطان
كتب عادل عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى سرية تامة وقع الفنان بهاء سلطان مبدئيا لشركة روتانا، حسبما أكد مصدر مطلع لـ"اليوم السابع"، وذلك لإنتاج ألبوماته الغنائية على الرغم من أن تعاقده مع المنتج نصر محروس ما زال ساريا، ويتبقى له ألبومان أحدهما انتهى منه وتم تسجيل 7 أغانى، لكن يتبقى بعض اللمسات الأخيرة حتى يكون جاهزا، وما زالت خلافاته مع نصر حروس مستمرة إلى الآن وتنظر أمام القضاء وينتظر الطرفان الحكم فيها. 
 
كان المنتج نصر محروس، قد عبر عن سعادته الكبير بمبادرة الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، التى ناشدته منذ عدة أشهر بإنهاء الخلاف مع المطرب بهاء سلطان من خلال برنامج "صاحبة السعادة"، حيث قال : استجابة إلى مبادرة الأخت والصديقة إسعاد يونس، فإنني أوضح لها وللجمهور الحبيب إنني أحرص على إنهاء الخلاف معه فأنا وبفضل الله سبحانه وتعالى من اكتشف موهبته، ومن اختار اسمه الفني الذي كان معترضًا عليه ولقبه بسلطان ومن أعطاه الفرصة ليبدأ مشواره الفنى من خلال شركته وأزعم أنها لم تبخل عليه بجهدها وخبرتها وأموالها لتصنع له النجاح الذي يستحقه والشهرة التي يحلم بها.
 
 
وأضاف محروس، بالرغم من كل ذلك، فإن الشركة استجابت لكل الدعوات من المحبين للخير لكلا الطرفين لتسوية خلافهما وإتمام التصالح بينهما إلا أن ذلك لم يكتمل بسبب المحيطين به، والذين يعارضون ذلك لمصالح شخصية لا نعلمها.
 
 
 
كانت إسعاد يونس وجهت رسالة إنسانية للمنتج الغنائى نصر محروس، من خلال حلقة رأس السنة ببرنامجها "صاحبة السعادة" ، حيث استضافت خلال الحلقة النجم بهاء سطان، وقالت إسعاد موجهة كلامها وندائها لنصر محروس: "نصر محروس إنت عارف أنا بحبك قد إيه.. إنت حبيبى وأخويا، وعشرة سنين طويلة.. أنا نفسى نفك الاشتباك.. خلاص كبرنا، واللى جالى مش قد اللى راح.. برجوك نقعد سوا وأبوس على دماغك.. إننا نصفى الأمور بينك وبين بهاء سطان.. صوت بهاء ناقص فى السوق.. إحنا محتاجينه.. أنت ياما قدمت أصوات جميلة.. من إسعاد لنصر محروس ممكن نروق الأحوال وننسى القضايا.. وتدونى بوسة إنتم الاثنين.. وحياة السنة الجديدة تقبل دعوتى".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة