إشبيلية ضد انتر ميلان.. لوكاكو يعادل رقم الظاهرة رونالدو ويحقق إنجازًا فريدًا

الجمعة، 21 أغسطس 2020 09:46 م
إشبيلية ضد انتر ميلان.. لوكاكو يعادل رقم الظاهرة رونالدو ويحقق إنجازًا فريدًا لوكاكو خلال لقاء اشبيلية
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصل المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو، نجم نادي إنتر ميلان الإيطالي، تألقه رفقة النيراتزورى هذا الموسم، ونجح  لوكاكو في تسجيل هدف التقدم للفريق الإيطالي في الدقيقة 5 من ركلة جزاء بنهائي الدوري الأوروبي، ووفقاً لموقع “Opta” المتخصص بالإحصاء والأرقام فأن روميلو لوكاكو هو أول لاعب يسجل في ست مباريات متتالية في مرحلة خروج المغلوب في منافسات أوروبية كبرى منذ كريستيانو رونالدو بين عامي 2012 و 2013.

كما أن النجم البلجيكي تمكن بهدفه في مرمى إشبيلية من التسجيل في 11 مباراة على التوالي ببطولة الدوري الأوروبي.

لوكاكو سجل 34 هدفاً هذا الموسم في جميع المسابقات، آخر لاعب في إنتر ميلان يسجل أكبر عدد من الأهداف في موسمه الأول مع النيرازوري كان الظاهرة البرازيلي رونالدو في 1997/98.

وتأهل الفريق الأندلسي للنهائي بعد تخطى عقبة مانشستر يونايتد الإنجليزى بهدفين مقابل هدف فى الدور نصف النهائى، فى حين فاز الإنتر على شاختار دونيتسك الأوكرانى بخماسية.

ويخوض إنتر ميلان أول نهائى قارى منذ تتويجه بالثلاثية مع المدرب البرتغالى جوزيه مورينيو فى 2010.

ويبحث الإنتر عن اللقب الرابع في تاريخه بالبطولة بعدما توج بالكأس تحت مسماه القديم كأس الاتحاد الأوروبى 3 مرات في الوقت الذى يمتلك فيه إشبيلية الرقم القياسى في التتويج بالبطولة وأحرز اللقب 5 مرات سابقة مقسمة بين البطولة بمسماها القديم (كأس الاتحاد الأوروبى) ومسماها الحالى (الدورى الأوروبى).

ويبحث إشبيلية عن اللقب السادس في تاريخه بالمسابقة القارية بعد التتويج به مواسم 2006 و2007 و2014 و2015 و2016، فيما يتطلع إنتر ميلان للتتويج باللقب الرابع في تاريخه من البطولة بعدما حصل عليها مواسم 1991 و1994 و1998.

ويلتقى الفائز في هذه المباراة نظيره الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا في مباراة باريس سان جيرمان ضد بايرن ميونخ الأحد المقبل، في نهائي السوبر الأوروبي المقرر إقامته يوم 24 سبتمبر المقبل في العاصمة المجرية بودابست.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة