المحمدي يغني لعمرو دياب على أنغام " يا مالك قلبي بالهوا" بحضور تريزيجيه..فيديو

الجمعة، 21 أغسطس 2020 04:39 م
المحمدي يغني لعمرو دياب على أنغام " يا مالك قلبي بالهوا" بحضور تريزيجيه..فيديو تريزيجية والمحمدي
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشر محمود حسن تريزيجية، صانع ألعاب أستون فيلا الانجليزي ومنتخب مصر، فيديو عبر حسابه الشخصي على انستجرام، جمعه بزميله فى الفريق الإنجليزي أحمد المحمدي  خلال قيامه بالغناء للفنان عمرو دياب، بأغنية "يا مالك قلبي بالهوا"، وبدا تريزجية متأثراً بطريقة غناء المحمدي، واستقر محمود تريزيجيه،  على الاستمرار مع فريقه خلال الموسم المقبل وإغلاق باب الرحيل بعد تلقيه العديد من العروض الاحترافية على مدار الفترة الماضية وتحديدا من أندية كبرى بالدورى التركى. 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

🎤🎵😁

A post shared by mahmoudtrezeguet (@mahmoudtrezeeguet) on

 
ونجح أستون فيلا فى البقاء بصعوبة الموسم المقبل فى البريميرليج، بعدما أنهى الموسم فى المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة عن فريقى بورنموث وواتفورد اللذين هبطا لدورى الدرجة الأولى بجانب فريق نورويتش سيتى صاحب المركز العشرين والأخير.
 
وكشفت مصادر لـ"اليوم السابع" أن محمود تريزيجيه قرر البقاء ضمن صفوف أستون فيلا لمواصلة التألق في الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج" الذى يحظى بشعبية واسعة بين عشاق كرة القدم بمختلف أنحاء العالم، عكس الدورى التركي، فضلا عن تمسك أستون فيلا باللاعب المصرى بعد المستويات الرائعة التى ظهر عليها فى المباريات الأخيرة للفريق ومساهمته في بقاء "الفيلانز" بدوري الأضواء.
 
كانت تقارير قد أشارت أن عدد من أندية تركيا يأتي على رأسها جالطة سراي وفناربخشة تواصلا مع ويليام دافيلا وكيل محمود حسن تريزيجيه لبحث إمكانية التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، إلا أن العروض قوبلت بالرفض من جانب تريزيجيه.
 
أبلغ دين سميث المدير الفني لفريق أستون فيلا، إدارة النادي بتمسكه بخدمات محمود تريزيجيه وعدم الموافقة على رحيله للدوري التركي مهما كانت الإغراءات، موضحاً أنه يراهن على اللاعب المصرى أن يكون الرجل الأول داخل الفريق بالموسم الجديد فى ظل اقتراب رحيل جاك جريليتش قائد "الفيلانز".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة