عند سفح جبل كليمنجارو، قامت مجموعة من حارسات الحياة البرية، بتحدى الأعراف الأبوية التي تم تناقلها لعدة قرون، وتقوم بدوريات ضد الصيادين الذين يقومون بعمليات الصيد الجائر، بدلاً من القيام بالأعمال المنزلية، وتعد نساء شعب "الماساى" الثمانى المعروفين باسم "فريق الأسد" جزءًا من 76 حراسًا مجتمعيًا يحرسون الفهود والفيلة والزرافة وغيرها من الحيوانات البرية فى منطقة تبلغ مساحتها 363000 فدان تحيط بمنتزه أمبوسيلي الوطني في كينيا، ويقول أعضاء فريق Lioness إنهم تغلبوا على مقاومة المجتمع للنساء العاملات خارج المنزل.
يُعرف شعب الماساى، الذين يسكنون شمال تنزانيا ووسط وجنوب كينيا، في معظم أنحاء العالم بلفائفهم الحمراء وشعرهم المكسو بالصبغة الحمراء، ويجب على محاربيهم قتل أسد ليعتبروا رجلاً.
إحدى فتيات الفريق توعي الأطفال ضد الصيد الجائر
أفيال ترعى في حديقة أمبوسيلي الوطنية
أفيال في كينيا
الحيوانات البرية في منتزه أمبوسيلي الوطني
الفريق وقت الاستراحة في مخيم خاص بهم
الفريق يقدم النصائح ضد ممارسات الصيد الجائر
سيدات شعب الماساي بالزي الرسمي
عنصران من الفريق يتابعان أعمالهما
فأر وطيور يأكلان بقايا طعام فريق الأسود
فتيات الفريق في المعسكر
فريق الأسود الكيني