أكرم القصاص - علا الشافعي

إصابة سائق فى انقلاب سيارة محملة بأحجار الجرانيت بالطريق الزراعى بالأقصر

الإثنين، 24 أغسطس 2020 01:17 ص
إصابة سائق فى انقلاب سيارة محملة بأحجار الجرانيت بالطريق الزراعى بالأقصر حادث سيارة.. ارشيفية
الأقصر – أحمد مرعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أصيب سائق فى انقلاب سيارة محملة بحجارة الجرانيت فى مزلقان زرنيخ على الطريق الزراعى السريع، وعلى الفور تم نقل السائق المصاب لمستشفى إسنا لتلقى الفحوصات الطبية والعلاج اللازم، وتم فتح الطريق السريع بعد رفع بقايا الحادث، وتم تحرير المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
 
البداية كانت بتلقى المهندس محمد سيد سليمان رئيس مركز ومدينة إسنا، إخطاراً من جمال عبد المحسن رئيس غرفة العمليات، يفيد بوقوع حادث إنقلاب سيارة محملة بحجارة الجرانيت فى مزلقان زرنيخ على الطريق الزراعى السريع، أمام قرية زرنيخ التابعة لمجلس قروي الحلة، والسيارة تحمل رقم (7956 م ق ب) ملك شركه للجرانيت، والسائق يدعى "عبد الله.م".
 
وعلى الفور إنتقل لموقع الحادث كل من عبد الرحيم طايع نائب رئيس مدينة إسنا، وجمال عبد المحسن رئيس غرفة عمليات المجلس، وسيارتين من الإسعاف لنقل السائق المصاب لمستشفى إسنا لتلقى العلاج اللازم، وبرفقتهم 2 لودر من المجلس لرفع بقايا الحادث، وفتح الشارع والطريق السريع، ورافق القوة مأمور مركز شرطة إسنا، ورئيس المباحث، ومن رجال المرور النقيب عرفات على، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق.
 
وكان قد نجح رجال الحماية المدنية بمدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر، اليوم الأحد، فى السيطرة على حريق نشب فى منزل مواطن بقرية النواصر التابع لمجلس قروي النجوع، ما أسفر عن خسائر فى أدوات زراعية وبعض ملحقات المنزل، دون مصابين أو خسائر فى الأرواح، والبداية كانت بتلقى المهندس محمد سيد سليمان رئيس مركز ومدينة إسنا، إخطارًا من غرفة النجدة بقيادة جمال عبد المحسن يفيد بنشوب حريق فى منزل مبنى بالطوب اللبن ملك "حسن فريح" فى قرية النواصر التابع لمجلس قروي النجوع، ما أدي إلى حريق موتور خاص بمياه للزراعات، وبعض مخلفات الزراعة وجوال تبن وقمح، وإمتدت النيران إلي الجار المرافق له "السيد عايد"، وأسفرت عن تفحم 3 عدادات كهرباء و3 كنبات وباب.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة