حسين الشحات يبدأ برنامج التأهيل من جراحة "الفتاق" الأسبوع المقبل

الجمعة، 28 أغسطس 2020 01:28 م
حسين الشحات يبدأ برنامج التأهيل من جراحة "الفتاق" الأسبوع المقبل حسين الشحات
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يبدأ حسين الشحات لاعب الأهلي الأسبوع المقبل برنامج التأهيل من جراحة "الفتاق" التى أجراها قبل عدة أشهر، وتحديداً يوم 21 يونيو الماضي، حيث تقرر  خضوع اللاعب لمسحة طبية الأسبوع المقبل على أن يبدأ برنامج التأهيل بعد ظهور نتيجة المسحة ويؤدى البرنامج التأهيلى لمدة أسبوعين.

وأكد الجهاز الفني للأهلي أن الشحات سينتظم فى برنامج تأهيلي يستمر لمدة أسبوعين، وبعد ذلك سيعلن جاهزيته للمشاركة فى المباريات ليكون جاهزاً بنسبة كبيرة للمشاركة مع الأهلي فى مباراتي الوداد المغربى يومى 26 سبتمبر و3 أكتوبر المقبلين (بالمغرب ومصر على التوالى) فى نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا.

من ناحية أخرى، يلتقي الأهلي مع المصري غداً ثم وادى دجلة وحرس الحدود يومى 4 و7 سبتمبر المقبل فى الجولات 23 و24 و25  على الترتيب في بطولة الدوري الذي يتربع الأهلي على قمته بـ59 نقطة.

ويفاضل السويسري رينيه فايلر، المدير الفني للأهلي، حالياً بين ثنائي أجنبي لاختيار أحدهما خلال الفترة القليلة المقبلة من أجل التعاقد معه لدعم صفوف الفريق خلال فترة الموسم المقبل ليكون بديلاً لرمضان صبحي الذى رفض البقاء في القلعة الحمراء وقرر الرحيل وسينتقل لنادي بيراميدز بنسبة كبيرة وربما يفجر مفاجأة كُبرى ويرحل للزمالك ، وقال مصدر في الأهلي أن المدرب السويسري يعكف حالياً على دراسة سيرة ذاتية للاعبين أجنبيين سيختار أحدهما ، ومن المقرر أن يختار فايلر أحد هذا الثنائى الأجنبى حتى تبدأ إدارة الأهلى رحلة التعاقد معه للانضمام للفريق فى الموسم الجديد، ويفرض مسئولو القلعة الحمراء سياجاً من السرية حول هذا الملف حتى تُكلل المفاوضات بالنجاح.

فيما رحب رينيه فايلر بضم حارس مرمى جديد خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة بعد عرض الأمر عليه من قبل لجنة التخطيط وإدارة النادى، وذلك تحسبا لتعرض محمد الشناوى حارس مرمى الفريق الأساسى لأى غياب سواء بسبب الإصابة أو الايقاف، ويرى مسئولو الأهلى ان مستوي الشناوى لا يصل ليه أى حارس مصرى أخر فى الوقت الحالى الا ان الرؤية الفنية تقتضى التعاقد مع حارس جديد لتعويض رحيل شريف اكرامى والذى كان خير بديل للشناوى وكان بينهما منافسة قوية وكان إكرامى أحد أهم الأسباب وراء وصول الشناوى لهذا المستوى اللافت.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة