قال عادل العدوى وزير الصحة والسكان الأسبق، أن انخفاض الطلب على المستلزمات الوقائية الخاصة بفيروس كورونا، سيعود على المواطنين بصورة سيئة، مؤكدا، أن التعامل مع الفيروسات بصورة عامة هو الفيصل فى تواجد كورونا، ومشيرا إلى أن إهمال ارتداء الكمامات سيؤدى لتفشى الفيروس.
وأكد العدوى، خلال تواجده ضيفا ببرنامج 90 دقيقة المذاع على قناة المحور، والذى يقدمه الإعلامى أسامة كمال، أن المقصود بالموجة الثانية للفيروس هو إعادة مهاجمة الفيروس لجسم الانسان، وأنه مرتبط بمنحنى وبائى قد يعاود الارتفاع مرة أخرى، وهذا الارتفاع مرهون بقدرة الفيروس في التحور من جديد عند مهاجمة جسم الإنسان.
وأشار وزير الصحة الأسبق، أن المشكلة الخاصة بفيروس كورونا، هو أنه يهاجم العديد من الأجهزة الحيوية لجسم الإنسان، وليس الرئة فقط، لذلك حتى يومنا هذا لم يستطع أحد التوصل للهيئة الخاصة بفيروس كورونا، موضحا أن هناك أملا كبيرا في التوصل للقاح الخاص بفيروس كورونا خلال عام 2020.
وأوضح العدوى، أن هناك دولا ومصر من بين تلك الدول، تشارك في الأبحاث العلمية حتى يتم التوصل للقاح خاص بفيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19" حتى يتسنى لنا إنتاج هذا اللقاح في مصر.
وكشف وزير الصحة والسكان الأسبق، أن هناك إجراءات وقائية يجب علينا كمواطنين الحفاظ عليها حتى لا نتعرض لموجة ثانية من ذلك الفيروس، حتى لا نوقف عجلة العمل والاقتصاد من جديد، مؤكدا أنه يجب التركيز في الفترة القادمة على الوعى الصحى والوقائى.
وتابع العدوى، أن التجربة العنيفة التي تعرض لها المصابون بفيروس كورونا بعد مغادرتهم لمستشفيات العزل بعد الشفاء من الفيروس، تجربة صادمة تؤثر على النفسية الخاصة بهم، مؤكدا أن الحالة النفسية من دورها التأثير سلبا أو إيجابيا على المناعة الخاصة بجسم الإنسان.
وأشار وزير الصحة الأسبق، أن المشكلة الخاصة بفيروس كورونا، هو أنه يهاجم العديد من الأجهزة الحيوية لجسم الإنسان، وليس الرئة فقط، لذلك حتى يومنا هذا لم يستطع أحد التوصل للهيئة الخاصة بفيروس كورونا، موضحا أن هناك أملا كبيرا في التوصل للقاح الخاص بفيروس كورونا خلال عام 2020.
وأوضح العدوى، أن هناك دولا ومصر من بين تلك الدول، تشارك في الأبحاث العلمية حتى يتم التوصل للقاح خاص بفيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19" حتى يتسنى لنا إنتاج هذا اللقاح في مصر.
وكشف وزير الصحة والسكان الأسبق، أن هناك إجراءات وقائية يجب علينا كمواطنين الحفاظ عليها حتى لا نتعرض لموجة ثانية من ذلك الفيروس، حتى لا نوقف عجلة العمل والاقتصاد من جديد، مؤكدا أنه يجب التركيز في الفترة القادمة على الوعى الصحى والوقائى.
وتابع العدوى، أن التجربة العنيفة التي تعرض لها المصابون بفيروس كورونا بعد مغادرتهم لمستشفيات العزل بعد الشفاء من الفيروس، تجربة صادمة تؤثر على النفسية الخاصة بهم، مؤكدا أن الحالة النفسية من دورها التأثير سلبا أو إيجابيا على المناعة الخاصة بجسم الإنسان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة