نشر "اليوم السابع"، عددًا من الأخبار المهمة خلال الساعات الماضية على مدار، اليوم الأحد، متعلقة بالبرلمان والأحداث السياسية، وجاء أهمها كالتالى:
كثير من المتخصصين وغير المتخصصين، كشفوا حقائق عن قنوات جماعة الإخوان الإرهابية، إلا أن هناك مفاجأة مدوية بعدما خرجت قيادات من قبل الجماعة الإرهابية تنقد تلك القنوات وتصفها بالـ"مفلسة"، إذ فتح ماجد عبد الله، المذيع الإخوانى على قناة الشرق الإخوانية، النار على قناة مكملين، قائلا فى تصريح له عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "أن يظهر على شاشة قناة مكملين تافه لحظة ظهوره الأول في يناير .. وأما أن تستمح باستخدامها لتأكيد أن هذه هي شخوص يناير وأنها لم تكن ثورة.. وأما أن يدير الحوار الزميل سيد توكل الذي لا يملك القدر الكافي من الجرأة والحرفة لإيقاف معتوه مدعي الجنون، فهذه كانت أكبر رسائل مكملين لنا جميعا .. إعلام الإخوان انتهى".
أمين "دينية البرلمان" يؤكد امتلاك قنوات الإخوان توكيلا للكذب وبث الشائعات
أكد النائب عمر حمروش، أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، أن قنوات الإخوان عمدت أن تتنفس كذبا وبهتانا والعمل على تزييف الأمور وتحريفها، مشددا أن هذه الأدوات الإعلامية معها توكيل للكذب والخداع والنفاق فى صالح التخديم على أهدافها فى التحريض ضد الدولة المصرية وضرب دول بالشرق الأوسط .
رئيس حزب الوفد عن القضاء على العشوائيات : ثمرة من ثمرات المشروع الوطنى
قال المستشار بهاء أبو شقة ، رئيس حزب الوفد، إن من أعظم الإنجازات التى حققها المشروع الوطنى قضية القضاء على العشوائيات فى مصر سواء كانت فى القاهرة الكبرى أو عواصم المحافظات المختلفة، مؤكدا أن هذه القضية ظلت وصمة عار على جميع الحكومات التى سبقت ثورة 30 يونيو، وكانت العشوائيات كارثة فى البلاد بكل ما تحمله هذه العبارة من معان، بل انها كانت واجهة مسيئة الى الدولة المصرية وللشعب المصري، وكان أعداء الأمة المصرية، يتخذون من هذه العشوائيات، ما يسيء الى مصر الحضارة التى يمتد تاريخها إلى سبعة آلاف عام وقد تم استغلال هذه العشوائيات بشكل سلبي، لتشويه صورة البلاد، حتى أن الكيل زاد وطفح بسبب هذه العشوائيات، ووجدنا الذين يصطادون فى الماء العكر، يتخذون من هذه العشوائيات ذرائع للنيل من البلاد، وتهديد الأمن القومى المصري.
برلمانى يطالب بالتوسع فى إنشاء فروع للجامعات الدولية والأهلية بالصعيد
مطالب برلمانية بتفعيل مجموعات التقوية بالمدارس لمواجهة الدروس الخصوصية
ذكرى رحيل نجيب محفوظ.. من وراء فتوى اغتيال الأديب العالمى؟.. القصة بين يديك
في أكتوبر 1994 حاولت مجموعة منتمية للتيار الإسلامي اغتيال الروائى نجيب محفوظ، من ضمنهم شاب اعترف له بأنه لم يقرأ شيئا لمحفوظ، وعقب عند سؤاله ماذا قرأت لـ"نجيب" قائلا: "استغفر الله"، مشددا على أنه لا يحتاج لقراءة أعمال محفوظ العربي الوحيد الحاصل على جائزة نوبل في الآداب 1988 .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة