أكرم القصاص - علا الشافعي

هل ينتقل رمضان صبحي للدوري الإسباني عبر بوابة إشبيلية؟

الخميس، 06 أغسطس 2020 01:42 م
هل ينتقل رمضان صبحي للدوري الإسباني عبر بوابة إشبيلية؟ رمضان صبحى
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هل ينتقل رمضان صبحى، لاعب الأهلى المُعار من هيدرسفيلد الإنجليزى، للدورى الإسبانى الموسم المقبل؟.. سؤال طرحه كثيرون خلال الساعات القليلة الماضية بعدما تراجع اللاعب عن البقاء فى القلعة الحمراء وقرر العودة لأحد الدوريات الأوروبية، حيث تحدث البعض فى القلعة الحمراء عن تلقى نجم الأهلى عرضاً مُغرياً من الدورى الإسبانى وتحديداً من نادى إشبيلية الذى احتل المركز الرابع فى الدورى الإسبانى الموسم المنقضى، وهى الأنباء التى لم يتم تأكيدها حتى الآن، ولكن المؤكد أن اللاعب لديه عرض مُغرٍ للغاية من نادٍ كبير فى أوروبا جعله يتراجع عن فكرة البقاء فى الأهلى ويقرر العودة لأوربا فى الموسم المقبل.

رمضان صبحى فاجأ إدارة القلعة الحمراء برغبته فى العودة لأوروبا وعدم البقاء فى الدورى المصرى، رغم أن اللاعب سبق وأعلن رغبته فى البقاء مع الأهلى، بل وطالب مسئولى النادى بالتفاوض الجاد مع هيدرسفيلد لشرائه نهائياً بعد انتهاء الإعارة.

وفى هذا الشأن، علم "اليوم السابع" أن الأيام الماضية شهدت تراجعاً واضحاً من جانب رمضان صبحى فى مسألة بقائه مع الأهلى، وأكد اللاعب لمسئولى القلعة الحمراء أنه يرغب فى العودة لأوروبا لخوض تجربة احترافية جديدة يأمل أن يكون التوفيق حليفه فيها، بعكس ما حدث له فى تجربتى ستوك سيتى وهيدرسفيلد الإنجليزيين.

إدارة الأهلى كانت تتواصل بشكل مُكثف مع هيدرسفيلد لشراء رمضان صبحى بشكل نهائي، خاصة بعدما أعلن النادى الإنجليزى رفضه تمديد إعارة اللاعب التى انتهت فى 30 يونيو الماضى، وطلب هيدرسفيلد من الأهلى تقديم عرض رسمى لشراء اللاعب، وهو ما حدث خلال الأيام الماضية، حيث كثّف مسئولو القلعة الحمراء مفاوضاتهم لحسم الصفقة حتى يتمكّن النادى من الاستفادة باللاعب محلياً وأفريقياً فى الفترة المقبلة لأنه لن يُشارك إذا لم يتم شراؤه نهائياً.

ووسط محاولات حمراء لشراء رمضان صبحى من هيدرسفيلد وبينما كانت المفاوضات فى مراحلها الجادة، أعلن رمضان صبحى لإدارة الأهلى أنه يرغب فى العودة لأوروبا، خاصة أن لديه عرض أوروبى من ناد كبير _ تردد أنه من إشبيلية_سينجح من خلاله فى تقديم نفسه بشكل جيد وأفضل من تجربتى ستوك سيتى وهيدرسفيلد.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة