بعد الانفجار الهائل الذي وقع في بيروت، وأودى بحياة 145 شخصا على الأقل، وإصابة ما يقرب من 5000، سارعت دول ومنظمات دولية لمساعدتهم في محنتهم والتخفيف من المصاب الأليم الذى يمرون به.
انطلقت اليوم من السعودية، طائرتان إغاثيتان من مطار الملك خالد الدولي، تحملان أكثر من 120 طنا من الأدوية والأجهزة والمحاليل والمستلزمات الطبية والإسعافية والحقائب الإيوائية والمواد الغذائية، تمهيدا لنقلها للمتضررين في بيروت، يرافقها فريق مختص من المركز لمتابعة عمليات التوزيع والإشراف عليها.
بدورها، سيرت مملكة البحرين، اليوم الجمعة، الشحنة الأولى من المساعدات الإنسانية الإغاثية العاجلة إلى لبنان.
على صعيد متصل، يستمر الشعب اللبناني في محاولة ترميم آثار الانفجار.
السعودية ترسل مساعدات للبنان في أعقاب انفجار بيروت
الطائرة السعودية المتجهة لبيروت
أنقاض انفجار بيروت
عناصر من الدفاع المدني يسيرون بالقرب من الأنقاض
لبنانية وسط الانقاض في بيروت
مساعدات البحرين وصلت بيروت
منزلي لبناني بعد تهدمه
موظف في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ينقل المساعدات إنسانية
ميناء بيروت ورافعاته العملاقة وصومعة الحبوب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة