شهد العالم هذا الصباح العديد من الأحداث المهمة، والتقطت عدسات الكاميرات، ما تعجز الكلمات عن وصفه، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا الصباح.
قتلى ومصابون فى تحطم طائرة ركاب هندية
تحطمت طائرة تابعة لشركة "إير إنديا إكسبريس" وعلى متنها 191 شخصا فى مطار فى ولاية كيرالا الجنوبية، ما أسفر عن مقتل 16 شخصا على الأقل.
وقال مسؤولو الطيران إن الطائرة "بوينج 737" القادمة من دبى، انزلقت من على المدرج تحت المطر وانشطرت إلى نصفين بعد هبوطها فى مطار كاليكوت، وكانت الرحلة تعيد إلى الوطن المواطنين الهنود الذين حوصروا فى الخارج بسبب أزمة فيروس كورونا.
وقال رئيس الوزراء ناريندرا مودى إنه "تألم بسبب حادث الطائرة".وقال م.ك. راغافان، وهو عضو برلمان كاليكوت، لـ"بى بى سي" إن 16 شخصا على الأقل لقوا حتفهم فى الحادث.
وقالت السلطات إنه تم إجلاء معظم ركاب طائرة "بوينج 737" ونقل العشرات منهم إلى المستشفى مصابين بجروح، بعضها خطيرة.
وقال سوجيث داس، وهو مسؤول كبير فى الشرطة لوكالة "فرانس برس" إنه "لدينا 89 شخصا على الأقل، كثير منهم مصاب بجروح خطيرة، تم إدخالهم فى مستشفيات مختلفة فى كوزيكود. سيارات الإسعاف لا تزال تصل".
وقالت الشركة إن هناك 184 راكبا، بينهم عشرة أطفال، وسبعة من أفراد الطاقم على متن الرحلة IX-1344 عندما تحطمت فى ظروف المطر فى كاليكوت، والمعروفة أيضاً باسم كوجيكود.
العشرات يحاولون استخراج الركاب من داخل الطائرة
انشطار الطائرة نصفين
انشطار طائرة الركاب نصفين
جانب من الحادث
جانب من حادث انشطار طائرة ركاب هندية
جانب من حادث تحطم الطائرة
حطام الطائرة
سيارات الاسعاف تهرع إلى موقع تحطم الطائرة
محاولات انتشال الركاب من داخل الطائرة عقب الحادث
العثور على نفق أسفل الحدود بين أمريكا والمكسيك
عثر ضباط الهجرة والجمارك بأمريكا، على نفق أسفل الحدود مع المكسيك، فى منطقة صحراء سونوران الرملية فى سان لويس، أريزونا، وأبرزت وكالة "رويترز" صورا لانتشار رجال حرس الحدود بمحيط وداخل النفق لاستكشافه .
وهذه ليست المرة الأولى التي يعثر فيها رجال الأمن بين أمريكا والمكسيك على أنفاق من هذا النوع، وتستخدم هذه الأنفاق عموما لعبور المهاجرين أو لتهريب المخدرات إلى البلد الشمالى، أكبر مستهلك فى العالم للكوكايين الذى مصدره أمريكا الجنوبية.
وفى أغسطس 2016، عثرت السلطات المكسيكية على نفق يتجاوز عرضه ثلاثين مترا يربط مدينة سونورا بولاية أريزونا الأمريكية، وفى أبريل 2017، تمكنت السلطات الأمريكية من تحديد موقع أطول نفق تم العثور عليه عند الحدود، كان يستخدم لتهريب المخدرات من المكسيك، ويبلغ طول النفق 800 متر، ويربط بين تيخوانا وأوتاى ميسا قرب سان دييجو.
استخدام حفار لتوسعة مدخل النفق
أعمال الحفر بمحيط مدخل النفق
العثور على أدوات الحفر
النفق الذى عثر عليه على الحدود الأمريكية المكسيكية
النفق الذى عثر عليه
النفق من الداخل وألواح الخشب على الجانبين
النفق من الداخل
انتشار أمنى بمحيط مدخل النفق
رجال الأمن عند مدخل النفق
رجال البحث والاستكشاف
مدخل النفق
مسيرات تأبين 100 ألف وفاة فى البرازيل بسبب كورونا
البرازيل تُعدّ الدولة الأكثر تضرّرًا فى أمريكا اللاتينيّة من فيروس كورونا، حيث شارك الآلاف فى البرازيل بمسيرات تكريم لـ100 ألف حالة وفاة فى البرازيل بسبب وباء كورونا، ونددوا بسياسات الرئيس البرازيلى جايير بولسونارو، بسبب سوء إدارته لأزمة كورونا .
وقالت وزارة الصحة فى البرازيل، إنها سجلت 50230 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا فى البلاد و 1079 وفاة بسبب المرض خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وطبقا لبيانات الوزارة فقد سجلت البرازيل 2 مليون و 962 ألفا و442 إصابة بالفيروس منذ ظهور الوباء، فى حين ارتفعت الحصيلة الرسمية للوفيات بمرض كوفيد-19 إلى 99572 شخصا فى ثانى أسوأ تفش لفيروس كورونا فى العالم بعد الولايات المتحدة.
وقال البيان "هناك أعداد كبيرة من الاصابات بفيروس كورونا فى البلاد دون الابلاغ والوضع الغير مستقر فى المستشفيات ، ونقص الدعم للمهنيين الصحيين، فضلا عن عدم وجود أى تدابير احترازية إجبارية لاحتواء الفيروس ، مما جعل البرازيل الدولة الثانية على مستوى العالم من حيث عدد الاصابات والوفيات".
وأكد البيان "البرازيل تعيش حالة من البؤس ، والشعب يعيش كابوس حقيقى، ولقد طفح الكيل..ونحن نستعد لاستعادة جميع الحقوق الاجتماعية والبشرية والبيئية والعمالية والاقتصادية".
أحد البرازيليين يشارك فى المسيرة
جانب من الاحتجاج فى البرازيل
جانب من المسيرة ضد رئيس البرازيل
جانب من المسيرة
سيدة تشارك فى المسيرة تطالب باقالة رئيس البرازيل
سيدة تشارك فى المسيرة
سيدة تطالب باستقالة رئيس البرازيل لزيادة ضحايا كورونا
مسيرة بالبرازيل بسبب ارتفاع اعداد ضحايا كورونا
مسيرة حاشدة فى البرازيل
مسيرة فى البرازيل لتأبين ضحايا كورونا
مسيرة فى البرازيل
مظاهرات فى البرازيل بعد وصول حالات الوفاة إلى 100 ألأف قتيل
مظاهرة فى البرازيل
رئيس أوكرانيا يزور خطوط المواجهة مع الانفصاليين
أجرى الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، زيارة لخطوط المواجهة فى مناطق الصراع مع الانفصاليين فى منطقة دونيتسك وهذه ليست المرة الأولى التي يزور فيها الرئيس الأوكرانى لخطوط المواجهة مع الانفصاليين المدعومين من روسيا، بحسب صور بثتها وكالة "رويترز" .
وأكد فى الرئيس الاوكرانى في تصريحات من هناك أن فصل القوات والمعدات العسكرية ساعد على تقليل التوتر فى المنطقة، بينما أشار إلى تنسيق العمل من أجل فصل القوات فى مناطق جديدة.
قال الرئيس الأوكرانى إنه "بفضل فصل القوات فى إقليم الدونباس، تراجع عدد القذائف، لذلك تقوم السلطات بإعداد مراحل جديدة، واطلع الرئيس الأوكرانى خلال زيارته على مواقع فصل القوات فى كل من منطقتى بوهدانوفكا وبيتروفسكوي.
واعتبر الرئيس الأوكرانى أن "الوضع هنا فى الآونة الأخيرة خاضع للسيطرة والهدوء"، بالإضافة إلى ذلك، قام زيلينسكى ورئيس المكتب الرئاسى أندريه يرماك بزيارة النصب التذكارى لركاب حافلة سقطوا فى منطقة زلاتوفكا-دونيتسك بصواريخ غراد، التى أطلقها المسلحون الموالون لروسيا فى 13 يناير 2015، ونتيجة لتلك المأساة، لقى 12 راكبا حتفهم، وأصيب 19 آخرون بجروح متفاوتة.
الرئيس الأوكرانى بملابس الجيش على خطوط المواجهة
الرئيس الأوكرانى بملابس الجيش على خطوط المواجهة مع الانفصاليين
الرئيس الأوكرانى داخل مخبأ على خطوط المواجهة مع الانفصاليين
الرئيس الأوكرانى على خطوط المواجهة بملابس الجيش
الرئيس الأوكرانى على خطوط المواجهة مع الانفصاليين
الرئيس الأوكرانى على خطوط المواجهة وسط جنوده
الرئيس الأوكرانى فى خطوط المواجهة مع الانفصاليين
الرئيس الأوكرانى وسط جنوده
الرئيس الأوكرانى يتحدث إلى جنوده
حراسة الرئيس الأوكرانى على خطوط المواجهة مع الانفصاليين
رئيس أوكرانيا خطوط المواجهة مع الانفصاليين