يعقد مجلس الأمن الدولى، اليوم، مناقشة مفتوحة حول مصير الأطفال فى النزاع المسلح، مع التركيز على الهجمات الإرهابية ضد المدارس، وذلك على هامش القرار الأول لليوم العالمى لحماية التعليم من الهجمات.
وستركز المناقشة على التقدم المحرز فى تنفيذ القرار 1998 (2011) والقرارات اللاحقة ذات الصلة بشأن حماية المدارس والأشخاص المحميين ذوى الصلة من الهجمات والتهديدات بشن هجمات في حالات النزاع المسلح مع الاهتمام على الهجمات على المدارس فى منطقة الساحل الوسطى ، حيث تهاجم الجماعات المسلحة الإرهابية وغير الحكومية المدارس بشكل متزايد.
ووفقا للأمم المتحدة ستوفر المناقشة المفتوحة فرصة لمناقشة طرق تعزيز حماية المدارس والأشخاص المحميين فيما يتعلق بالمدارس من الهجمات والتهديدات بالاعتداءات، ولضمان الوصول الشامل والعادل والمتساوى إلى التعليم الجيد لجميع الأطفال المتأثرين بالنزاع المسلح.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة