أكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، أن "المصريين ليسوا فئران تجارب، والدولة المصرية لن تسمح بذلك"، لافتًا إلى أن تجربة لقاح كورونا الجديد على المتطوعين جاء بعد التيقن من معدل أمان مناسب لصحة المتطوع.
وأضاف "حسني"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر قناة "TeN"، اليوم الاثنين، أن مصر تشارك في دراسة صينية لإنتاج لقاح كورونا، بمشاركة الإمارات والبحرين وبعض الدول الآسيوية.
ولفت إلى أن الدراسة المشاركة فيها مصر، أجرت تجارب سريرية لما يقارب 35 ألف حالة خارج مصر، منوهًا بأن الدراسة الآن بلغت المرحلة الثالثة، وعقب تخطيها في حال ثبت الأمان والفاعلية للقاح، يتبقى المرحلة المقبلة والتي تشمل تعميم وتوزيع اللقاح.
وعن إمكانية التطوع في التجارب السريرية، قال رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، إن من يرغب في التطوع عليه أن يدخل موقع وزارة الصحة لملء بياناته، ويأخذ رقمًا، يتواصل من خلاله مع وزارة الصحة.
وتابع أنه يُجرى فحص كامل للتأكد من أن المتطوع مُعافى من الأمراض، ولدى التأكد من ذلك يتناول المتطوع جرعتين من اللقاح يفصل بينها 21 يومًا على مدار شهرين، ومن ثم يتم المتابعة مع الوزارة.
وأضاف "حسني"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر قناة "TeN"، اليوم الاثنين، أن مصر تشارك في دراسة صينية لإنتاج لقاح كورونا، بمشاركة الإمارات والبحرين وبعض الدول الآسيوية.
ولفت إلى أن الدراسة المشاركة فيها مصر، أجرت تجارب سريرية لما يقارب 35 ألف حالة خارج مصر، منوهًا بأن الدراسة الآن بلغت المرحلة الثالثة، وعقب تخطيها في حال ثبت الأمان والفاعلية للقاح، يتبقى المرحلة المقبلة والتي تشمل تعميم وتوزيع اللقاح.
وعن إمكانية التطوع في التجارب السريرية، قال رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، إن من يرغب في التطوع عليه أن يدخل موقع وزارة الصحة لملء بياناته، ويأخذ رقمًا، يتواصل من خلاله مع وزارة الصحة.
وتابع أنه يُجرى فحص كامل للتأكد من أن المتطوع مُعافى من الأمراض، ولدى التأكد من ذلك يتناول المتطوع جرعتين من اللقاح يفصل بينها 21 يومًا على مدار شهرين، ومن ثم يتم المتابعة مع الوزارة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة