وارتفع إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس في البلاد إلى 378 بعد تسجيل حالة وفاة واحدة جديدة.
وبحسب "يونهاب"، لا تزال السلطات تكافح من أجل السيطرة على تفشي المرض وسط مؤشرات قليلة في الأفق على إمكانية حدوث تباطؤ كبير، حيث تستمر الإصابات الجماعية المتفرقة في المناطق الحضرية والتي ارتبطت بمكاتب وكنائس ودور رعاية مسنين ومصنع للسيارات.
وأخذ اتجاه تفشي المرض في البلاد مسارا تنازليا بسبب قواعد التباعد الاجتماعي الأكثر صرامة التي فرضتها الحكومة حتى الأسبوع الماضي لاحتواء التفشي الذي تسببت به تجمعات كنسية وتجمع مناهض لإجراءات الحكومة المرتبطة بفيروس كورونا، أقيم في وسط سول في منتصف أغسطس.