حسم النادى الأهلى لقب الدورى الممتاز للمرة الخامسة على التوالى والـ 42 فى تاريخ القلعة الحمراء، كأكثر أندية الإيجبشيان ليج تتويجاً باللقب المحلى، مبتعداً عن أقرب منافسيه نادى الزمالك الذى يمتلك 12 لقباً، ويعد الموسم الجارى استثنائياً بكل ما شهده من أحداث ومتغيرات هددت استكمال الموسم بسبب انتشار وباء كورونا، الذى أوقف المسابقة لأكثر من مائة يوم بداية من 11 مارس وحتى السادس من أغسطس الماضى، قبل أن تعود من جديد، وكان لطول فترة التوقف تأثيراً ملحوظاً على مستويات الفرق، التى شهدت اختلافاً بين التألق والأداء المخيب للآمال.
ومنذ بداية الموسم الجارى، استطاع النادى الأهلى بقيادة السويسرى رينية فايلر أن يقدم أقوى العروض الكروية ويصبح مصدر رعب للكثير من الأندية فى ظل امتلاك الفريق الأحمر لأقوى خط دفاع وهجوم مكنته من حسم الدورى بنسبة كبيرة بعد نهاية الدور الأول وقبل توقف كورونا، إلا أنه بعد انتهاء التوقف لم يكن أداء الأهلى على النحو المنتظر.
ـ فارق كبير فى المستوى ظهر عليه أهلى فايلر
ـ قبل توقف الدورى وبعد العودة فى أغسطس
ـ الأهلى قبل التوقف استطاع أن يحطم الأرقام القياسية
ـ قبل التوقف
ـ خاض الأهلى 17 مباراة حقق 16 انتصارا وتعادلا وحيدا
ـ احتل الأحمر صدارة المسابقة برصيد 49 نقطة
ـ سجل لاعبو الأهلى 46 هدفاً
ـ بينما استقبلت الشباك الحمراء 4 أهداف فقط
ـ أكبر نتيجة حققها الأهلى 5/0 على حساب طنطا
ـ بعد التوقف
ـ خاض 11 مباراة حقق 7 انتصارات وهزيمة و3 تعادلات
ـ حصد الأهلى 24 نقطة من أصل 33
ـ سجل لاعبو الأهلى 17 هدفاً
ـ استقبلت شباك الأهلى 4 أهداف منها ثلاثية الزمالك
ـ أكبر نتيجة حققها الأهلى 3/0 على حساب أسوان والاسماعيلى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة