أكرم القصاص - علا الشافعي

الزمالك يفاضل بين كالديرون وتراميزاني لقيادة الفريق.. وطرح "كارينيو"

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2020 12:58 ص
الزمالك يفاضل بين كالديرون وتراميزاني لقيادة الفريق.. وطرح "كارينيو" كالديرون
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يفاضل مسئولو الزمالك فى الوقت الحالى، بين الثنائى الأرجنتيني كالديرون المدير الفني الأسبق للهلال السعودي والإيطالي باولو تراميزاني المدير الفني لأبويل نيقوصيا القبرصي السابق، من أجل اختيار أحدهما لقيادة الفريق خلال المرحلة المقبلة، بينما تم طرح اسم الأوروجوياني كارينيو المدير الفني الأسبق للنصر السعودي مجددا بعدما أعلن المستشار مرتضى منصور رئيس النادى عن انحصار المنافسة بين كالديرون والمرشح الإيطالي.

وأعلن مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، اعتذار البرتغالي جوزفالدو فيريرا عن تدريب الفريق في الوقت الحالي وخلافة الفرنسي باتريس كارتيرون الذي رحل عن تدريب الفريق لتولي القيادة الفنية للتعاون السعودي.

وأكد مرتضي منصور في تصريحات إعلامية أن فيريرا اعتذر عن قيادة الفريق في تلك المرحلة مفضلاً تولي المسئولية الفنية للفريق من بداية الموسم وأضاف منصور أن الاختيار حاليًا ينحصر بين كالديرون وأحد المدربين الإيطاليين.

من ناحية أخرى تلقى الفرنسى باتريس كارتيرون، المدير الفني السابق للزمالك، والحالى لفريق التعاون السعودي، أكبر هزيمة فى تاريخه التدريبى، بعد الخسارة المذلة، التي تلقاها الفريق السعودي، مساء اليوم الإثنين، على يد نظيره فريق الشارقة الإماراتى، بنتيجة 6 – 0، فى المباراة التى جمعت الفريقين  على ملعب "المدينة التعليمية"، ضمن منافسات الجولة الخامسة وقبل الأخيرة للمجموعة الثالثة من مرحلة المجموعات لمسابقة دورى أبطال آسيا، وكانت أكبر خسارة لكارتيرون، قبل الهزيمة أمام الشارقة الإماراتى، بنتيجة 6 – 0، عندما كان يقود فريق ديجون الفرنسي، بنتيجة 6 – 1، أمام فريق سيدان، بالدور الثالث من كأس فرنسا، خلال موسم 2009 – 2010.

وكان كارتيرون، قد رحل عن تدريب الزمالك، بشكل مفاجئ، من أجل قيادة فريق التعاون السعودي، الذى وقع معه عقد لمدة عامين، حيث تعد مواجهة الشارقة، هي الثانية له مع الفريق السعودي، بعد أن خسر أمام فريق بيرسبوليس الإيراني، بنتيجة 1 – 0.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة