أكرم القصاص - علا الشافعي

تصريحات ساخنة لـ محمد رمضان: لولا كورونا كانت الناس تزاحمت على القهاوى بسبب البرنس.. أنا نمبر وان فى الدراما التليفزيونية.. وأول نجم فى الشرق الأوسط يحصل على التأشيرة الذهبية من الإمارات.. ودورى إسعاد الجمهور

الثلاثاء، 29 سبتمبر 2020 02:27 ص
تصريحات ساخنة لـ محمد رمضان: لولا كورونا كانت الناس تزاحمت على القهاوى بسبب البرنس.. أنا نمبر وان فى الدراما التليفزيونية.. وأول نجم فى الشرق الأوسط يحصل على التأشيرة الذهبية من الإمارات.. ودورى إسعاد الجمهور محمد رمضان
كتب شيماء منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أطلق النجم محمد رمضان العديد من التصريحات الساخنة فى أول ظهور لجمهوره عقب العديد من الأغانى التي طرحها مؤخرا، والجدل الذى أحدثه بعد المشادات المتبادلة بينه وبين الفنان أحمد الفيشاوى.
 
في البداية عبر النجم محمد رمضان عن سعادته الكبيرة لوجوده فى قصر البارون لعمل لقاء إعلامى بداخله، معلقا: "كنت أتمنى زيارة قصر البارون منذ زمن ولكن لم تسعفنى الفرصة، وأنا بطبعى أحب القصور القديمة مثل قلعة محمد على وكنت دائم التردد عليها منذ صغرى".
 
وأضاف الفنان محمد رمضان فى برنامج "مساء DMC" مع الإعلامية إيمان الحصرى، أتمنى أن يسمحوا لنا بأن نستغل هذا الجمال بقصر البارون سواء فى السينما أو التلفزيون، وأعتقد لو تم عمل مسلسل عن حكايات "قصر البارون"، سينجح نجاحًا ساحقًا لأن الشعب المصرى لديه فضول كبير ليعرف حكايات القصر خاصة أن هناك العديد من الأساطير التى تخص القصر.
 
وعن مسلسل "البرنس" الذى قدمه خلال موسم رمضان الماضي، قال في تصريحات تليفزيونية: "كان هدفى أنا والمخرج محمد سلمى أن يكون نجاح مسلسل "البرنس"، لا يقل عن نجاح مسلسل "الأسطورة"، الذى كان آخر مسلسل جمعنا ببعض، وأعتقد أن لولا كورونا لكنا رأينا الناس على القهاوي يتابعون المسلسل كما حدث فى المسلسلات السابقة "الأسطورة" و"ابن حلال" و"زلزال"، وأعتقد أن أعلى نقطة نجاح فى الدراما هو توحد الجمهور مع البطل ويصبح أعداؤه هم أعدائهم ويحزنوا لحزنه ويفرحوا لفرحه وهذه تعد نعمة من الله بعيدا عن الموهبة.
 
وبشأن طريقة تفكيره في المسلسلات التي يقدمها، قال الفنان محمد رمضان في تصريحات تليفزيوينة: "أحاول دائما فى الدراما أن أبتعد عن المغامرة فيجب فى الدراما أن ألعب على المضمون دائما بعكس السينما، لذلك اعتاد على تقديم أشكال مختلفة فى الدراما فقدمت الصعيدى والحارة الشعبية ولا أعتمد على تيمة الإنتقام فى مسلسلاتى كما يذاع، وأعتقد أن النجاح فى الدراما ليس صعب ولكن عدم النجاح هو أمر سيء فى حق أى نجم.
 
 وكشف الفنان محمد رمضان عن مشاركته فى السباق الرمضاني 2021 بمسلسل "موسى" من تأليف ناصر عبد الرحمن، وإخراج محمد سلامة، وأكد أن المسلسل مختلف تماما عما قدمه من قبل، وعن خوضه تجربة الغناء قال رمضان: "الغناء هو نوع من أنواع الفن الذي فرضه الجمهور عليا، فعندما قدمت أغنية فى إعلان نجحت نجاح غير طبيعى، وأصبحت تغنى فى المصايف والأفراح وفى كل المناسبات، ثم قدمت بعدها أغنية "نمبر وان"، وحققت نجاحا كبيرا أيضا وتوالت الأغانى بعد ذلك.
 
وتابع رمضان: "أعتبر فى الدراما أنا "نمبر وان"، وفى السينما قدمت عدد من الأفلام الجيدة، وأعد الجمهور أن الأفلام المقبلة لا تصنف أفلام محلية بل أفلام عالمية، وعن تجربة الغناء مع الفنان العالمى ميتر جيمس، قال: كنت مرشح لجائزة معه بعنوان المطرب الأكثر جماهيرية فى قارة أفريقيا وحصلت أنا عليها، وتواصل معى مدير أعماله وهنئنى وأتفقنا أن نقدم أغنية سويا وقد كان، وكانت تلك الأغنية دون مقابل وعلى كل منا أن يستفاد من الأخر، والأغنية القادمة مع نجمة كبيرة بأمريكا، ولو استطعت أن أصل لباقى القارة الإفريقية سأفعلها.
 
وعن إقباله على الترويج لسياراته الفارهة وممتلكاته الخاصة، قال الفنان محمد رمضان، إن النجم هو من يحدد علاقته بجمهوره فهناك نجم يكون علاقته بجمهوره من خلال الفن الذى يقدمه فقط ، وهناك أخرين مثلى يرى أن الجمهور بمثابة عائلتهم ومن حقهم عليه أن يعرفوا كل تفاصيل حياته، ويشاركونه كل شئ، ويعرفون نوع عربيته الجديدة أو موبايله أو غيره ، فمثلا النجم الراحل عبد الحليم حافظ أدخل جمهوره حجرة نومه ورأوا الأدوية التى يتناولها، وهذه العلاقة من المفترض ألا يغضب منها أحد وحتى لو للوهلة الأولى يندهش البعض منها ولكن على المدى البعيد هيطبعوا بذلك. 
 
وأضاف الفنان محمد رمضان أنه مازال فى بداية حياتى، معلقا: "منذ أول عمل لى وأنا أحاول أن تكون كل خطوة بمثابة مكسب لى وأكسب نوع جديد من الجمهور لذلك فطيلة الوقت أفكر فيما هو قادم، وأكثر مايقلقنى ويؤرقنى إذا مر عام وأنا مازلت عند نفس النقطة ولا أتقدم، وأؤكد أننى لست فى مرحلة حصاد كما يتخيل البعض ولكننى لازلت فى البداية فأنا لدى رحلة كبيرة، وهدفى اعتراف قارتى بى كنجم لأن هذا سيجبر العالم على إحترامى، وتقدير هذا الرجل الذى تقف قارة فى ظهره. 
 
وعن ردود أفعال الجمهور تجاه هدية تلقاها من دولة الإمارات الشقيقة قال: "حصلت على هدية الفترة الماضية من الإمارات وهى إقامة ذهبية لمدة عشر سنوات بدون كفيل، وفى الحقيقة إندهشت جدا من الضجة الكبيرة تجاهها، وأعتقد أنه من الممكن أن يعود سبب هذه الضجة لأن من أخذوا هذه التأشيرة من قبل نجوم عالمين مثل كريستيانو وميسى فهذه المرة الاولى التى يحصل عليها نجم من الشرق الأوسط.
 
وأكد الفنان محمد رمضان أن أول أسباب نجاحه هو توفيق ربنا له، وكذلك رضا الوالدين وإخلاصه فى العمل، فعملى هو أهم شىء فى حياتى بعد عائلتى، فأنا أعمل طيلة 12 شهرا وليس فقط وقت المسلسل.
 
وأضاف رمضان: "عام 2013 اشتريت مكتب حتى أشعر بالمهنية، ودائما أذهب لمكتبى وأفكر وأخطط فيه، ومن أهم القضايا التى أفكر فيها لماذا الأمريكان يستطيعون أن يصلوا لهنا وأنا لا أستطيع أن أصل إليهم؟، وبعد تحقيقى لنجاح قوى فى مصر والشرق الأوسط أصبح اهتمامى الوصول للقارة". 
 
وتابع الفنان محمد رمضان حديثه قائلا: "أنا أتابع جمهورى أكثر ما الجمهور يتابعنى، فالجمهور هو بوصلتى لعملى وأتحرك فى خطواتى بناءا على إحساسه وإذا قدمت عمل لا يعجبه لا أصر على السير فى نفس الاتجاه وأقوم بالتغيير على الفور.
 
وأردف رمضان: "أتذكر فى إحدى المرات، قام أحد المتابعين بكتابة تعليق سيئ عن شغلى وتحديت نفسى أن أغير رأيه وبدأت أنا من أتابعه حتى الحلقة الـ 27 فى مسلسل "ابن حلال"، وجدته كتب بوست يشيد بالمسلسل وبى كممثل وهنا كانت قمة سعادتى أن أحول شخص ضدى تماما لشخص أصبح من جمهورى. 
 
وواصل رمضان حديثه، قائلا:"الفن شىءٍ مُسلي وممتع وليس معالج فشيء عظيم أن أجعله معالجا ومسكنا ولكن فى الحقيقة المعالج هو مهنة أشخاص أخرين مثل الطبيب، فأنا مهمتى إسعاد الناس فهناك بعض النجوم يتعاملون أنهم وزراء ويعيشون دور المصلح.
 
واستطرد كان قمة طموحى أن أعمل أمام الفنان العالمى عمر الشريف وقد حققت حلمى وقدمت معه مسلسل فى 2007، وأشاد بى وبتمثيلى وكنت محظوظ جدا ولكن الآن أنا أعمل لتحقيق أهداف كثيرة فالسنين القادمة ستثبت للناس من هو محمد رمضان.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة