حالة تناقض كبيرة يعيشها إعلام الإخوان ففى الوقت الذى يركز فيه على حملات التحريض ضد مصر والدول العربية، يصمت ويتجاهل إرهاب قطر وينافق نظام الحمدين، والسبب مصادر التمويل القطرية التى يتم ضخها لتلك القنوات التحريضية.
كل هذا يفتح قضية التمويل الذى تتلقاه تلك القنوات الإخوانية لتحريك منابر الجماعة التحريضية
ولكن لم تنجح منابر الشر في إخفاء ضعفها والدليل أنه كلما افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى ، مشروعات قومية وتوسع فى التنمية داخل سيناء يروج أهل الشر الشائعات والأكاذيب عبر قنواتها الإعلامية
وبخلاف كل هذا وضعت قطر نفسها أمام صفوف الجماعات الإرهابية وهناك دعم مادى يوجه إلى قنوات الإخوان من أجل أن تنافق أمير قطر.