رمضان صبحى سيواجه أصعب فترات حياته بعد الانتقال لبيراميدز.. اعرف السبب

الثلاثاء، 08 سبتمبر 2020 12:20 ص
رمضان صبحى سيواجه أصعب فترات حياته بعد الانتقال لبيراميدز.. اعرف السبب رمضان صبحى
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

توقع الإعلامى إبراهيم فايق، أن يواجه رمضان صبحى جناح فريق بيراميدز الجديد، أصعب فترات حياته خلال المرحلة المقبلة، بعد أن تمت صفقة انتقاله لصفوف الفريق السماوى لمدة 5 سنوات مقبلة، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

قال فايق: "الفترة المقبلة لن تكون الأسهل لرمضان صبحى على الإطلاق، اللاعب أصبح له كارهين كثر داخل وخارج الملعب، وسيكون أمامه تحد كبير ويجب أن يثبت نفسه من جديد أمام الجميع، والتحدى صعب خاصة قبل الأولمبياد".

وعاب الإعلامى إبراهيم فايق خلال تقديم برنامجه "جمهور التالتة" عبر شاشة "أون تايم 2" على رمضان صبحى بسبب إشارة "إلزموا الصمت" التى ظهر بها فى الفيديو الترويجى لإعلان انتقاله لبيراميدز، قائلاً: "حتى لو أنا بعمل الحركة دى من سنين كان لازم ابتعد عنها فى الوقت الحالى، نظرًا لغضب جماهير الأهلى من رحيل اللاعب وسيتم تفسيرها بعدة طرق".

وكان رمضان صبحى أكد إن إكرامى الشحات، وشريف إكرامى حارس الأهلى السابق، ليس لهم علاقة بصفقة انتقاله لصفوف بيراميدز، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، لافتًا إلى أن المفاوضات جاءت عن طريق وكيل أعماله وتمت الصفقة فى 72 ساعة فقط.

تابع رمضان خلال تصريحاته بالمؤتمر الصحفى، أنه سعيد بخطوة انتقاله لصفوف بيراميدز، وأن وجود عدد كبير من لاعبى المنتخب الوطنى بالفريق شجعه على تلك الخطوة، وأن هدفه تحقيق البطولات والألقاب مع الفريق وزملائه بالمرحلة المقبلة.

وكشف صبحى عن أول من هنأه بالانتقال لبيراميدز من لاعب الفريق، موضحًا أن عبد الله السعيد كان اللاعب الأول، وبعده على جبر.

وعن إمكانية الاحتفال فى حالة إحراز هدف فى شباك الأهلى بالمرحلة المقلبة، أكد رمضان صبحى أنه لا يفكر فى تلك الأمور، وأن تركيزه منصب على تحقيق أهدافه فقط.

وأضاف أن الجميع في النادى يعمل بأقصى جهد، وشدد على أن انضمامه للفريق تحد جديد له، وأوضح رمضان صبحي أن انتقاله لبيراميدز بمثابة احتراف له وفي حالة وجود عرض احتراف أوروبي سيكون عن طريق ناديه الحالي.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة