أكرم القصاص - علا الشافعي

لقاء بين إيمانويل ماكرون والممثل إدريس ألبا بشأن دعم صغار المزارعين

الإثنين، 11 يناير 2021 04:56 م
لقاء بين إيمانويل ماكرون والممثل إدريس ألبا بشأن دعم صغار المزارعين الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون وإدريس ألبا وسابرينا
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

التقى الممثل الشهير إدريس ألبا، وزوجته سابرينا، بالرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون، عبر خاصية الفيديو، وعبر ألبا عن سعادته لتصعيد فرنسا باستثمارات تزيد عن 50% فى الزراعة المستدامة من خلال "إيفاد"، وهو صندوق الإغاثة العالمى الجديد لمكافحة كوفيد-19 نيابة عن صندوق الأمم المتحدة الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد"، للحد من تأثير الجائحة على المزارعين والمجتمعات الريفية في البلدان النامية.

وقال ألبا فى تغريدة عبر حسابه بتويتر: "شكرا على الاجتماع القوي مع الرئيس ايمانويل ماكرون، ويسعدني أن فرنسا تصعد باستثمارات تزيد عن 50٪ في الزراعة المستدامة من خلال "إيفاد"، سيعزز هذا الاستثمار الوظائف و الفرص الأخرى للشباب في إفريقيا".

إدريس ألبا
إدريس ألبا

 

وفى أبريل 2020، أطلق المخرج والناشط الإنساني إدريس إلبا، والممثلة والعارضة والناشطة سابرينا دوري إلبا، صندوق الإغاثة العالمي الجديد لمكافحة كوفيد-19 نيابة عن صندوق الأمم المتحدة الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد)، للحد من تأثير الجائحة على المزارعين والمجتمعات الريفية في البلدان النامية.

إدريس ألبا وسابرينا وماكرون
إدريس ألبا وسابرينا وماكرون

 

وانطلاقا من 40 مليون دولار أمريكي من أموال إيفاد الأساسية، يهدف مرفق الصندوق لتحفيز فقراء الريف، إلى جمع 200 مليون إضافية على الأقل من الحكومات والمؤسسات والقطاع الخاص للحد من تأثير جائحة فيروس كورونا على المزارعين والمنتجين في الأرياف، وفقا لموقع الأمم المتحدة.

ودعا رئيس الصندوق جيلبرت ف. هونجبو إلى اتخاذ إجراءات لمنع تحول الأزمة الصحية إلى أزمة جوع وأغذية رئيسية. وقال إن كوفيد-19 يؤكد ما نعرفه من تجارب إيبولا وسارس والأزمات الأخرى، وهو أن "عالمنا عالم واحد، وأن تأثير المرض وتغير المناخ والفقر والجوع وعدم المساواة لا يمكن احتواؤها داخل بلد أو منطقة. إن التأثيرات المتتالية تمسنا جميعا - ولكنّ تأثيرها مدمر بشكل خاص على من هم أصلا فقراء وجوعى".

وأضاف "نحن بحاجة إلى الاستثمار فيها والحفاظ على أنظمة الغذاء فعالة  خلال هذه الجائحة، حتى يتمكن الأشخاص الأكثر ضعفاً في العالم من إطعام أسرهم وكسب دخل".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة