تحقيقات الصحة العالمية عن مصدر كورونا ورقمنة الخدمات الضريبية أبرز قضايا التوك شو

الجمعة، 15 يناير 2021 05:00 ص
تحقيقات الصحة العالمية عن مصدر كورونا ورقمنة الخدمات الضريبية أبرز قضايا التوك شو منظمة الصحة العالمية
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتناول برامج التوك شو يوميًا مجموعة من القضايا والموضوعات المهمة التى تخص الشأن الداخلى والقضايا العالمية، ونرصد أبزر ما جاء كالتالى..

الضرائب: رقمنة الخدمات الضريبية هدفها تسهيل الإجراءات وتوفير الوقت والتكلفة

أكدت رشا عبد العال، معاونة رئيس مصلحة الضرائب، أنه جارى تحويل كافة إجراءات العمل، من يدوية إلى إلكترونية داخل المصلحة وخارجها، وهذا التحويل يشمل جميع الأنشطة.

وأضافت رشا عبد العال خلال مداخلة هاتفية فى برنامج الحقيقة المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية آية عبد الرحمن، أنه تم تحقيق طفرة تكنولوجية كبيرة فى مصلحة الضرائب خلال فترة وجيزة، مشيرة إلى أن رقمنة الخدمات الضريبية تساهم فى تسهيل وتيسير الإجراءات  وتوفير الوقت والتكلفة.

وأكدت معاونة رئيس مصلحة الضرائب المصرية، أن الفاتورة الإلكترونية تُحدث تكاملا بين المنظومة الضريبية والمجتمع التجارى.

باحث بالفيروسات: الصحة العالمية تحقق وتفتش عن مصدر كورونا على الأراضى الصينية

قال الدكتور فايد عطية، باحث فى مجال الفيروسات الطبية والمناعة، إن هناك مجموعة من الخبراء بمنظمة الصحة العالمية سيذهبون إلى الصين لمعرفة مصدر وباء فيروس كورونا، وذلك لتحديد أصل الفيروس.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج خبر اليوم المذاع على قناة ON مع الإعلامية دينا زهرة، أن الأبحاث العلمية الموثقة كشف أن فيروس كورونا مصدره خفاش، وبعد ذلك انتشر فى العالم.

ولفت إلى أن هناك حلقات وسيطة من الحيوانات قامت بنقل الفيروس من الخفاش لـ المواطن فى الصين، ولذلك منظمة الصحة تبحث عن كل شيء بخصوص هذا الفيروس.

وأشار إلى أن الفترة الأخيرة شهدت إصابة بعض الحيوانات بفيروس كورونا، ولذلك الخبراء يتجهون لمعرفة مصدر الفيروس.

وأوضح أن الخبراء سيعرفون خلال التواجد فى الصين كل شيء عن الفيروس، وهل ينتقل الفيروس من المواطن لـ الحيوانات، وأكد أن بداية الفيروس كانت فى سوق، وبعد ذلك انتشر.

مستشار مفتى الجمهورية: المؤسسات الدينية لا تمارس السلطة ولكنها حامية للعلم

قال الدكتور مجدي عاشور، المستشار الأكاديمي لمفتي الجمهورية، إن منهج المؤسسات الدينية فى الأصل هو الذى يجعلها أهلا للمرجعية، مؤكداً أن المؤسسات الدينية لا تمارس السلطة ولكنها حامية للعلم.

وأضاف الدكتور مجدي عاشور، خلال لقائه الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج "رأي عام" المذاع على فضائية "TeN"، اليوم الخميس، أن غلق باب الاجتهاد في بعض الأحيان نوع من عدم العدل، لافتا إلى أن الفتوى يجب أن تكون منضبطة بالعلم.

وأوضح أن الفتوى لا بد لها أن تصدر من المؤسسات الدينية المختصة، مشيرا إلى أن المؤسسات الدينية تستمع لأهل التخصص قبل إصدار الفتوى الشرعية، وأن الثقة فى المؤسسات الدينية هي الضامن للجميع حول الفتاوى التي تصدرها.

ونوه بأن تجديد الخطاب الديني يعني إعادة وإحياء ما كان جميلاً في السابق، أو تغيير الفتوى لما يصلح فيما يناسب العصر الذي نعيشه، أي إحياء الماضى الجميل ومواكبة الحاضر فى جزء آخر، حيث إن كثيرا من الفتاوى التى صدرت أيام الحرب الصليبية لا يمكن العمل بها الآن.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة